المنتج محمد العدل: ما يحدث مع خالد يوسف صراع وخناقة برلمانية

الثلاثاء، 15 ديسمبر 2015 04:42 م
المنتج محمد العدل: ما يحدث مع خالد يوسف صراع وخناقة برلمانية المنتج محمد العدل
كتبت جهاد الدينارى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلن المنتج الدكتور محمد العدل، تضامنه الشخصى مع المخرج والنائب البرلمانى خالد يوسف، بعد عرض صور شخصية له خلال برنامج "على مسئوليتى" للإعلامى أحمد موسى، واصفا ذلك بأنه مجرد صراع وخناقة برلمانية لمن يسبق ويفرض سيطرته وسطوته.

وقال فى تصريحات لـ"اليوم السابع": "من وجهة نظرى الجميع يخشى من ظهور أحمد عز جديد بالبرلمان المصرى، ولأن خالد يوسف فى معتقداتهم وخيالهم البعيد عن الحقيقة هو الأقرب إلى السيطرة على البرلمان، لذا كان تشويهه وقتله معنويا نتيجة طبيعية للصراع الدائر تحت القبة".

وتابع: "لأننا نعرف من هو خالد يوسف، المخرج والفنان والمواطن وأحد رموز ثورة 25 يناير، أطلقت جبهة الإبداع ونقابة المهن السينمائية بيان يسجل تضامنا معه فى مواجهة هذا الابتزاز والتشويه لرموز الثورة".

وأنهى تصريحاته مناشداً رئاسة الجمهورية التدخل لحل هذه الأزمة وفقا للمادة 57 من الدستور المصرى التى تؤكد على أن الحياة الشخصية لها حرمة، وأنه لا يجوز مصادرة المراسلات الإلكترونية والمكالمات الهاتفية وغيرها.. وتابع: "بعد أن فقدنا الثقة بكل المؤسسات لم يتبق أمامنا سوى رئاسة الجمهورية لتفعيل وتطبيق الدستور المصرى على أرض الواقع".


موضوعات متعلقة..


- سينمائيون يتضامنون مع خالد يوسف ويقدمون بلاغا للنائب العام

- نقيب الصحفيين: عرض صور مشكوك فيها لخالد يوسف اعتداء على الخصوصية

- عبد الرحيم على يعلن تضامنه مع "خالد يوسف": الحياة الخاصة مصانة بحكم الدستور

- جمال فهمى: واقعة عرض صور مشكوك فيها لخالد يوسف مخالفة لأى شرف

- يوسف الحسينى يتضامن مع خالد يوسف: نعيش مرحلة يظهر فيها كل سفيه على الشاشة

- السوشيال ميديا تحكم على "أحمد موسى".. هجوم عنيف على الإعلامى ومطالب بمحاكمته بعد صدمة خالد يوسف.. شخصيات عامة تشارك فى الحملة وترد على "موسى" بنصوص المادة 57 من الدستور ويصفون البرنامج بعدم المهنية

- صحفيون وإعلاميون ينتقدون أحمد موسى بعد عرضه صورا فاضحة مشكوك فيها نسبها لخالد يوسف.. ويؤكدون: مخالف لميثاق الشرف الصحفى ومدونة السلوك المهنى.. غرفة صناعة الإعلام: ننتظر شكوى المخرج السينمائى للتحقيق








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة