لو طفلك غير مدرسته إزاى تخليه يقبل الصحاب الجداد؟

السبت، 26 سبتمبر 2015 09:00 م
لو طفلك غير مدرسته إزاى تخليه يقبل الصحاب الجداد؟ طفل فى مدرسة - أرشيفية
كتبت سارة حجاج

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الارتباط بالأصدقاء وخاصة أصدقاء الدراسة، من الصفات الطبيعية للأطفال فى مراحل أعمارهم المختلفة، وفى كثير من الحالات يمثل انتقال الطفل من مدرسة إلى أخرى وخسارة علاقته بأصدقائه، من الأمور التى تؤثر سلبا على حالته النفسية.

فى السطور التالية توضح استشارى طب نفس الأطفال والمراهقين الدكتورة هالة حماد، أفضل الطرق للتعامل مع الأبناء عند تعرضهم لمشاكل نفسية نتيجة لانتقالهم من مدرسة إلى أخرى.

فى البداية توضح هالة حماد أن الأمر يختلف تبعا للمرحلة العمرية للطفل، ومدى ارتباطه بأصدقائه وسنوات الصداقة وبالطبع تزداد الأمور تعقيدا كلما كبر سن الطفل.

تقدم هالة عددا من النصائح للتعامل مع الأطفال فى تلك الحالة وهم:


- إذا كان الطفل أقل من ثمانية أعوام نعمل على اصطحابه إلى المدرسة الجديدة، وتوضيح مزاياها مع منحة محفزات نفسية لقبول تلك الخطوة.

- أما فى حالة كان الطفل على أعتاب المراهقة، فيجب أولا أن نستشيره فى تلك الخطوة، وأن لا يتم اتخاذها رغما عنه، وفى حالة الاضطرار لنقله إلى مدرسة جديدة كتغير السكن أو غيره، يجب هنا التحدث معه بهدوء وإقناعه بتلك الخطوة وتحضيره نفسيا لها.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة