فى ذكرى توليه الرئاسة.. 10 صور للسادات تؤكد أنه الزعيم الأجرأ على الاطلاق

الأحد، 16 أكتوبر 2016 04:00 م
فى ذكرى توليه الرئاسة.. 10 صور للسادات تؤكد أنه الزعيم الأجرأ على الاطلاق الرئيس السادات أثناء ممارسة اليوجا
كتبت أسماء رمضان زيدان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يعد الرئيس الراحل محمد أنور السادات حالة لن تتكرر بكل المقاييس، فسواء كنت من مؤيديه أو معارضيه لا يمكنك إنكار أن السادات كاريزما بكل المقاييس، فاستطاع الفلاح المصرى أن يتولى مقاليد الحكم ويتفنن فى إضفاء طابع خاص له جعله يختلف عن من سبقوه فى حكمه للبلاد، وفى الذكرى الـ46 لتوليه الحكم رسمياً خلفاً للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ننشر صور للرئيس الراحل محمد أنور السادات لا يمتلك زعيم بعده الجرأة لتصوير مثلها.


السادات بالملابس الداخلية

وتظهر الصورة الأولى، الرئيس السادات بالملابس الداخلية وهو يحلق ذقنه باستراحة المعمورة، حيث قام مصور أخبار اليوم بالتقاطها قبل شهرين من اغتيال الرئيس الراحل ونقلتها معظم الصحف العالمية وقابلها البعض بالنقد وقتها، ولكن السادات لم يبالِ وحرص على أن يشارك الشعب تفاصيل يومه الخاص كما يفعل الرؤساء الأمريكان بل تفوق عليهم بتلك الصورة بعيدا عن الرسميات، والشكل المعتاد لحاكم البلاد بزيه الرسمى.


الرئيس الراحل يلعب طاولة مع زوجته

كما حرص السادات على إظهار مدى حبه لزوجته السيدة جيهان السادات، وتجلى ذلك فى إحدى الصور التى تم إلتقاطها فى لحظة صفاء أثناء لعبهما الطاولة، فى وقت ردد فيه الكثيرون أن "صوت المرأة عورة"، كما تداولت صورة له وزوجته تضبط لها رابطة عنقه.


جيهان السادات تضبط رابطة عنق زوجها

وتوالت الصور التى لاقت انتقاد من قبل البعض مثل الصورة التى تظهر السادات أثناء السباحة فى قناة السويس، وأخرى وهو مرتدى البشكير بصحبة عثمان أحمد عثمان صهره ووزير الإسكان آنذاك بعد الاستحمام فى قناة السويس بالاسماعيلية .


السادات مرتديا البشكير بصحبة عثمان أحمد عثمان

 

وكذلك أثناء ممارسته اليوجا، والجلوس على السلم مرتديا شبشب ومبتسم بكل ثقة فى نفسه، وفى صورة أخرى يجلس على الأرض ويقوم بتلاوة القرآن الكريم وهو مرتدى بيجامة . 


الرئيس السادات أثناء ممارسة اليوجا
 

السادات مرتديا شبشب
 

السادات بالمايوه ومعه الحرس الجمهورى
 

السادت بالبيجامة 
 

الرئيس أثناء الحلاقة لنفسه 
 

الرئيس أثناء السباحة بقناة السويس

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة