يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة، لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيًا واجتماعيًا وفنيًا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: إنها مصر.. وكفى
صلاح منتصر يكتب: الرشوة أساس دخل الوزير
تناول الكاتب الأزمة السورية منذ بدايتها وخروج التظاهرات التى تطالب بإسقاط نظام الرئيس السورى بشار الأسد، وانتقال التظاهرات إلى جميع المدن السورية، ودخول الأزمة فى نفق مظلم وظهور الجماعات الإرهابية، وتدمير البينة التحتية، وارتفاع معدل البطالة، ذكر الكاتب أن الوزير السورى كان دخله قبل الازمة حوالى 100 الف ليرة سورية، وبعد الأزمة وانخفاض سعر العملة السورية مقابل الدولار وتوقف المشروعات التى كان على أثرها الوزير يتقاضى رشاوى كانت مشروع قبل الأزمة السورية، لدرجة وضع سوريا بين قائمة الدول الأكثر فسادا فى العالم.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: الأدوية المغشوشة.. خطر يهدد حياة المصريين
استنكر الكاتب عمليات التهريب وصناعات بئر السلم التى لم تقتصر على المنتجات العادية بل امتدت إلى غش الأدوية التى أصبحت تهدد حياة المصريين، وذلك استغلالا لنقص الكثير من الأدوية بالإضافة إلى ارتفاع أسعارها، مؤكدا أن تلك الممارسات غير أخلاقية، ونوه الكاتب على مطالب الخبراء بالتصدى لمثل تلك الممارسات بإنشاء هيئة مستقلة يتولى إدارتها صيادلة متخصصون، ولا تقتصر على هيئة رقابة الأدوية التابعة لوزارة الصحة فقط.
جلال عارف يكتب: فى وداع كاسترو
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: انتفاضة فى اليد!
تسأل الكاتب من خلال متابعته للانتخابات الأخيرة التى جرت بالبرلمان الكويتى، عن تغيير اسم البرلمان أربع مرات منذ ثورة يوليو عام 52، حيث كان مجلس النواب لتأتى الثورة ويصبح مجلس الأمة ثم مجلس الشعب ليصبح أخيراً مجلس النواب، مؤكدا أن الاسم الانسب هو الذى أخذت به الكويت وهو مجلس الأمة، لأن النائب بالبرلمان هو الممثل الحقيقى للأمة كلها.
حمدى رزق يكتب: "يسقط يسقط حكم المرشد"
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: حلول مبدئية لمنع تدهور الصحافة
تحدث الكاتب عن خطورة انهيار وتدهور صناعة الإعلام، لافتا إلى أن هناك بعض الصحف العالمية تفرض اشتراك على متابعيها للحصول على القصص الخبرية الخاصة المهمة، ليقول الكاتب ظنا منه أن ذلك الأمر سيتم تطبيقه بصورة أو بأخرى وإلا فإن الصحف المصرية وبواباتها مهددة بالاندثار فى ظل الأزمة الطاحنة التى تعيشها الصحافة، وهو ما ينعكس على القارئ أيضا لأنه إذا ترك وسائل الإعلام الجادة تسقط فهو سيدفع الثمن الأكبر، لأنه لم يجد الإعلام المهنى الذى يمده بمعلومات جوهرية.
فهمى هويدى يكتب: القضية الفلسطينية فى منعطف خطر
تناول الكاتب الصراع الداخلى الفلسطينى وخطورته حين يطغى الصراع داخل البيت الفلسطينى على الصراع ضد الاحتلال الإسرائيلى، لافتا إلى أنه يهدد مصير القضية، كما تناول الكاتب الموقف العربى إزاء ما يجرى على الساحة الفلسطينية فى حين تراجع الاهتمام بالقضية.
الوطن
محمود خليل يكتب: لا ناقة.. ولا جمل
عماد الدين أديب يكتب: تقسيم العالم بين بوتين وترامب
تناول الكاتب تفاهم الرئيس الروسى فلاديمير بوتين والرئيس الجديد دونالد ترامب وما يجعل التوازنات فى العالم تختلف تماماً، ليؤكد الكاتب أن العالم سينتقل من عصر الحرب الباردة إلى عصر شبه سايكس بيكو، وإن كل طرف سيتفق على تقسيم النفوذ وقبول كل طرف بسيادة الآخر على مصالح واتجاهات قوى إقليمية، وهو ما سيجعل بعد القوة الاقليمية تشعر بالقلق.
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: بجاحة أوروبية ضد قانون الجمعيات
استغرب الكاتب من مناقشة السفارات الأجنبية التابعة للاتحاد الأوروبى لقانون الجمعيات الأهلية، متسائلا ما هى علاقة السفارات بقانون مصرى، ولماذا على وجه التحديد الاهتمام بذلك القانون، لافتا إلى أنه يجب الإقرار بأن ما تقوم به تلك السفارات تدخل سافر فى الشأن الداخلى ولا يجوز، مشيرا إلى أن ذلك القانون يقطع دابر تلك السفارات التى تقدم التمويل القادم من الخارج لتنفيذ مخططات الفوضى.
بهاء الدين أبو شقة يكتب: كيف ننقى المدونات العقابية؟
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: الحكومية تحتضن المعلومات وليس لها إدارة تسويق للنجاح بكفاءة
تحدث الكاتب عن الحوار الذى أجراه مجلس تحرير جريدة "اليوم السابع" مع المجموعة الوزارية الاقتصادية بحضور رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف إسماعيل، ليؤكد الكاتب أن هناك معلومات مهمة وجوهرية عن معظم الأسئلة، متسائلا عن امتلاك الحكومة لمعلومات مقنعة ولكن تسويقها لا يأتى بشكل يناسب أهمية تلك المعلومات، لتترك الحكومة الساحة لنشر الأكاذيب، وتوظيفها لمصلحة الخصوم واستغلال تلك الأكاذيب فى نشر الفوضى وإحداث بلبلة.
أكرم القصاص يكتب: كاسترو هل نجحت الثورة؟
تسأل الكاتب بعد وفاة الزعيم الكوبى فيديل كاسترو أحد أبرز زعماء القرن العشرين من حيث التأثير والحفاظ على نظام مواجهة عدو باطش وقوى هو الولايات المتحدة، ليؤكد الكاتب أن السؤال هو هل نجح الزعيم الثورى فى إقامة نظام ثورى قادر على البقاء من بعده، وهل يمكنه أن يقيم نظاماً ديمقراطيا تداولياً، لافتا إلى أن أنصار كاسترو يرون أنه بقى طوال عمره فى مواجهة مع الولايات المتحدة الإمبريالية، وخصوم كاسترو يرون أنه احتفظ بنظام طول خمسة عقود، لكنه جمده فى ظلال الحاكم الفرد.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة