أدان الدكتور مصطفى أمين، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، الحادث الأليم والغادر، الذى تعرضت له الأمة المصرية فى الكنيسة البطرسية العباسية صباح اليوم، معربا عن قلقه وأسفه لما أحدثته فئة ضالة، مضيفا و بالرغم من أن الكنيسة غير مسجلة فى عداد الآثار الإسلامية والقبطية، إلا أن الوزارة على أتم استعداد للمشاركة فى ترميم الأيقونات التى أصابها ضرر من جراء الانفجار.
وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن ذلك لا يزيدنا إلا إصرارا وعزيمة على إكمال مرحلة التحدى، مشيرا إلى متابعته لحالة المتاحف والمناطق الأثرية من خلال مكتب الفنى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة