يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
تعجب الكاتب عن وداع لحظات النهائية فى حياتنا، متسائلا: "لماذا لا نترك الأشياء الجميلة ونحن نغادرها.. لماذا نقطع الأشجار ولا نترك الأشياء الجميلة التى أسعدتنا فمن يدرى ربما نعود إليها مرة أخرى؟"، وضرب مثالا عن إقامة بعض السيدات لحفلات بسبب طلاقهن، مؤكدا أن الإنسان يحتفل بعرسه، والاحتفال فى لحظات الوداع ليس بجميل لأنه يترك أثر سيئ.
صلاح منتصر يكتب: عندما يتوقف الاستيراد
طالب الكاتب فى مقاله بوقف الاستيراد، مؤكدا أن تدخل الرئيس فى قرار إعفاء الدواجن المستوردة من الجمارك، نجا قرار زيادة التعريفة الجمركية على 320 سلعة وكان ذلك يسيرا فى الاتجاه السليم، والحد من الاستيراد المفتوح وتضييع ملايين الدولارات فى استيراد سلع توصف بالاستفزازية، لأنه يجب توفير حجم الدولارات.
الأخبار
جلال عارف يكتب: وحدة قوى الثورة والحرب على الإرهاب
تناول الكاتب الحديث عن الثأر الحقيقى لمواجهة الإرهاب الغاشم الذى يغتال أبناءنا من القوات المسلحة والشرطة، مؤكدا أنه يجب توحيد الصفوف لاجتثاث الإرهاب من جذوره وألا نترك القصاص يتأخر أو تتعطل العدالة الناجزة، ولم يعد ممكنا السماح بأى ثغرة ينفذ منها الإرهاب المنحط، وتحالف قوى الثورة لدعم الدولة هو القادر على دحر الإرهاب ومحاربة الفساد.
جلال دويدار يكتب: توقعات بفشل موجة الإرهاب فى وقف الانتعاشة السياحية
أكد الكاتب أن تأثيرات حادث تفجير الكنيسة البطرسية ستكون محدودة للغاية على حركة السياحة وذلك من خلال متابعته لردود الأفعال الدولية، لافتا إلى أن هناك انتعاشة فى السياحة عقب انكسارها بحادث الطائرة الروسية، وأن هناك دولا بدأت تتفهم حقيقة الحرب الجسور إلى تخوضها مصر ضد الإرهاب الذى أصبح يهدد الامن والاستقرار.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: على من نضحك؟!
تناول الكاتب البيان الصادر عن تنظيم داعش الإرهابى والذى أعلن فيه مسئوليته عن عملية تفجير الكنيسة البطرسية، مؤكدا أن تعديل قانون الإجراءات الجنائية ليس هو الذى سوف ينهى الإرهاب، وتساءل الكاتب عن سبب تأخر بيان داعش لمدة 48 ساعة، وهل هى دعاية له أم رغبة فى ركوب الموجة.
تحدث الكاتب عن قرار الدكتور جابر نصار رئيس جامعة القاهرة حذف خانة الديانة من محررات الجامعة، لافتا إلى أن نصار حاول التغريد خارج السرب فى دولة تتعاطى الديانة فى كل محرراتها، ليؤكد أن نصار تخيل أنه فى دولة مدنية، مستطردا أنه لولا أن نصار منتخب لتمت إقالته من منصبه.
الشروق
فهمى هويدى يكتب: انتصر الموت فى حلب
تحدث الكاتب عن معاناة أهالى مدينة حلب السورية وصرخاتهم من أجل صحوة الضمير العربى والعالمى، ليؤكد الكاتب أن العالم العربى لم تخرج فيه مظاهرات تعبر عن استنكار ما يجرى داخل حلب أو التضامن مع أهالى المدينة، لافتا إلى أن ما جرى فى حلب يمثل كارثة.
تناول الكاتب حديث بعض المصريين على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى بعد إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسى عن اسم منفذ حادث تفجير الكنيسة البطرسية، حيث إنه قبل الإعلان كان البعض يتحدث عن أن منفذ العملية سيدة، كما كانت هناك آراء وتحليلات كثيرة من كل من هب ودب.
الوطن
محمود خليل يكتب: الإرهاب.. حديث الصباح والمساء
تحدث الكاتب عن أن الإرهاب ظاهرة قديمة للغاية فى البيئة السياسية الإسلامية، مؤكدا أن التعصب الدينى من الممكن أن يودى بصاحبه إلى الإرهاب، لافتا إلى أنه يجب النظر إلى الإرهاب داخل مصر على أنه حديث الصباح والمساء فهو ظاهرة قديمة متجددة.
عماد الدين أديب يكتب: لماذا فجرت داعش الكنيسة وما علاقتها بالإخوان؟
تكلم الكاتب عن إعلان تنظيم داعش تنفيذ أحد عناصره لعملية الكنيسة البطرسية، ليتساءل الكاتب لماذا تلك العملية الآن؟ وضد أقباط مصر؟، ليؤكد الكاتب أن التنظيم يمر بوضع عسكرى ضعيف ووضع معنوى مأزوم للغاية، وهى ما يجعله عاجزا عن القيام بعمليات عسكرية بمكان وجوده مثل سوريا والعراق، فكيف يقوم بعمليات داخل مصر.
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: زوبعة اللجنة الدينية بالبرلمان
تناول الكاتب ما حدث مع الدكتور جابر نصار داخل اللجنة الدينية بالبرلمان حول قراره بإلغاء خانة الديانة من بطاقات الرقم القومى، مؤكدا أن الهجوم الشديد عليه ليس فى محله لأن نصار تمسك بالدستور الذى يقضى على كل أشكال التمييز وغير مقبول إجراء تمييز بالبطاقة.
بهاء الدين أبو شقة يكتب: شروط تحقيق العدالة
واصل الكاتب الحديث عن الإصلاح القضائى، وتناول الحديث اليوم عن وضع نصوص تحمى المواطن من الارتفاع الجنونى للأسعار ووقف الانفلات الشديد فى الأسواق، وهو ما قامت به اللجنة التشريعية فى قانون حماية المستهلك، ليؤكد الكاتب أن هناك حالة جشع خطيرة يقوم بها التجار.
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: آه يا خوفى يا "بدران"!
تناول الكاتب الحديث عن رئيس حزب مستقبل وطن السابق "محمد بدران" وعن بداية طموحه بالانتخابات الطلابية لجامعة بنها، وعلاقته برجال الأمن وأعضاء الحزب الوطنى المنحل، وعندما اتهمه طلاب بالإخوان بأنه امتداد للفلول صرح بأنه له كامل الشرف فى أن يكون مثل حمدين صباحى والبرادعى، ليؤكد الكاتب أن ذلك الشاب يعى تماماً نظرية "من أين تؤكل الكتف".
أكرم القصاص يكتب: الخبير "الاستعماقى" المحايد الجالس "الكيبورداء"
أكد الكاتب على عدم موافقته نشر أدلة الجرائم الإرهابية للنقاش العام، وعرض الصور والشهود على الشاشات قبل منصات المحاكم، وهو أمر غير معروف فى العام، كما تعجب الكاتب من الخبراء الذين يعينون أنفسهم محللين وخبراء فى كل الشئون، ويشككون أو يثبتون وهم جالسون فى أماكنهم.