الأول: يشعر على ربيع بالخوف قبل أن يقوم بتصوير أى مشهد أكشن، ولا يقوم بتصويره إلا إذا قام المخرج بتمثيل المشهد قبله حتى يطمئن له، وفى أثناء تصوير مشهد لانفجار ضمن أحداث العمل شعر كل من على ربيع ومحمد أسامة "أوس أوس" ومحمد عبد الرحمن "توتة" بالخوف وقاموا بالجرى لمسافة طويلة بعيدًا عن الانفجار لدرجة أن على ربيع أُصيب بشد عضلى فى قدمه وأمضى فريق العمل وقته فى إحضار الثلج ومحاولة علاجها.
ثانيًا: يبدو أن التمثيل ليست الموهبة الوحيدة لدى أبطال العمل حيث أنهم يمضون استراحتهم بين تصوير المشاهد فى الغناء، حيث "يسلطن" على ربيع من حوله بمواويل عدوية وراب أحمد مكى الذى يحفظه عن ظهر قلب وبعض أغانى وردة، أما "توتة" فيدخل بالمود بأغانى كايروكى ومسار إجبارى.
ثالثًا: الأكل من الأشياء المقدسة لدى جميع الأبطال وتأتى أهميته قبل التصوير، ولذلك فلا يقتنع على ربيع بـ"الأوردارات العادية" ويطلب "البط" "أكلته المفضلة"، كما يتجمعون للعب ماتشات "كورة" بعد التصوير.
موضوعات متعلقة
- "أسطورة" محمد رمضان و"صد رد" نجوم مسرح مصر يواجهان "مأمون وشركاه" للزعيم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة