ومن المدهش أن المصدر الآخر لحمض اللوريك هو حليب الثدى، وكما هو معروف حليب الثدي يبنى نظام مناعة الرضيع أفضل من أى نوع حليب صناعى آخر.
وهناك عنصر آخر موجود بزيت جوز الهند هو حمض الكابريليك، وهذا الحمض يحفز تطور البكتيريا الجيدة، كما أنه يؤثر بشكل إيجابى فى علاج مشاكل المبيض، كما يمكنه تدمير الطفيليات الموجودة فى الجهاز الهضمى.
ويمتلك زيت جوز الهند وفرة من المواد الغذائية وهذا هو السبب فى أنه ينبغى أن يكون موجود فى كل بيت، وبالإضافة إلى ذلك، يعتبر زيت جوز الهند الحل لمشاكل تمدد الجلد، إذ يمكنه القضاء أو التقليل من هذه العلامات بوضع القليل منه على أجزاء الجسم المتضررة من علامات التمدد، مع القيام بذلك عدة مرات فى اليوم.
موضوعات متعلقة..
خبير فرنسى: زيت جوز الهند الغذاء الصحى للرياضيين