مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد أحمد: فساد نيتانياهو ومستوطناته.. محمد أمين يكتب: "ثورة الكُلَّجية".. عماد الدين أديب: علاقة السيسى وترامب.. حمدى رزق: قضاة المال.. فاروق جويدة: الرشوة وأسباب الظاهرة

الأربعاء، 25 يناير 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد أحمد: فساد نيتانياهو ومستوطناته.. محمد أمين يكتب: "ثورة الكُلَّجية".. عماد الدين أديب: علاقة السيسى وترامب.. حمدى رزق: قضاة المال.. فاروق جويدة: الرشوة وأسباب الظاهرة مقالات الكتاب
إعداد أحمد سامح- محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.

 

الأهرام

مكرم-محمد-أحمد
 

مكرم محمد أحمد يكتب: فساد نيتانياهو ومستوطناته!

تحدث الكاتب، عن التحقيقات التى خضع لها رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، واتهامه بالفساد وتلقى رشاوى من رجال أعمال مشهورين، مؤكداً أن ضعف موقف "نتنياهو" فى إثبات عكس هذه الاتهامات، سيجعله يرضخ لضغوط الأحزاب اليمينية فى إسرائيل "الليكود"، بضم الكتل الاستيطانية الكبرى، التى تحتل 60% من مساحة أراضى الضفة إلى إسرائيل.

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: الرشوة.. وأسباب الظاهرة

حذر الكاتب، من ظاهرة الرشوة التى انتشرت فى الفترة الماضية بين كبار الموظفين فى الدولة، بحيث شملت وزراء ونواب الوزراء وكبار المسئولين فى الدولة، مطالبا بضرورة البحث عن أسباب انتشار ظاهرة الفساد، من الناحية النفسية والأخلاقية والاجتماعية لتصل إلى كبار الموظفين فى الدولة، ويقول إن الإرهاب يقتل المواطنين ويطاردهم ولكن الفساد مثل السوس يأكل خلايا المجتمع ويدمرها.

 

الأخبار

جلال-دويدار
 
جلال دويدار يكتب: سجل من التضحيات قدمتها الشرطة من أجل مصر

ذكر الكاتب، أن تحديد 25 يناير ليكون عيد للشرطة المصرية، جاء بسبب أنه فى مثل هذا اليوم عام ١٩٥٢ أصر رجال الشرطة بمحافظة الإسماعيلية على التصدى لقوات الاحتلال الإنجليزى ليسقط منهم عشرات الشهداء فى معركة الوطنية والكرامة، مشيرا إلى أن نفس اليوم يتوافق مع ثورة 25 يناير 2011، التى خرجت للإصلاح والنهوض بمصر، ولكن تدخل جماعة الإخوان بها حولها عن مسارها المنشود، لتصبح سبباً فى الفوضى والتخريب.

 

جلال عارف
 
جلال عارف يكتب:25  يناير تحية واعتزازاً

تحدث الكاتب، عن 25 يناير، اليوم الذى أصبح عيد للشرطة المصرية على مدار 65 عاماً، والذى شهد تضحيات كثيرة، مشيراً إلى أنه نفس اليوم الذى قامت به ثورة أراد اصحابها التصحيح والإصلاح للبلاد فى 2011، ولكن تدخل جماعة الإخوان وفرض سطوتهم عليهم غير من ملامحها وأهدافها، ويقول نحتفل بالثورة في عيدها السادس، ونحتفل بالشرطة وهي تؤدي دورها الوطني، نكرم الشهداء ونقدر معني التضحية في سبيل الوطن.

 

المصرى اليوم

محمد-أمين
 

محمد أمين يكتب: "ثورة الكُلَّجية"!

تحدث الكاتب، عن الرسالة التى يوضحها الرئيس السيسى فى ذكرى يوم 25 يناير، بالاحتفال بعيد الشرطة وتكريم شهدائها بالأمس، بالإضافة إلى إلقاءه كلمة للأمة بمناسبة عيد الثورة، اليوم، موضحاً أن مضمون الرسالة هو عدم تواجد تفرقة بين العيدين، لأن كلاهما عيد لمصر، فى الوقت نفسه تتواجد أصوات تعتبر 25 يناير ثورة "الكُلّجية والشمامين".

حمدى رزق
 
حمدى رزق يكتب: قضاة المال

عرض الكاتب، رسالة وصلت إليه تتحدث عن الحل الأمثل لمشكلة تفشى الرشوة بين موظفين الدولة الكبار، والذى كان آخرهم مستشار وزير المالية، ويتمثل فى تصحيح الأوضاع المالية للمسئولين فى مصلحة الضرائب "قضاة المال"، حتى لا تغريهم المليارات التى تمر أمام أعيونهم، بالإضافة إلى الاعتماد على تحصيل الضرائب المتأخرة وإدخال القطاع غير الرسمى إلى داخل المنظومة الضريبية.

الشروق

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: 25 يناير.. من 1952 إلى 2011

تساءل الكاتب، عن الوقت الذى يتواءم فيه المجتمع المصرى، ليحقق حالة الاستقرار بتعظيم الشرطة المصرية التى تصدت لقوات الاحتلال البريطانى فى محافظة الإسماعيلية فى 25 يناير 1952، وبين ممارسات بعض أفراد هذه الشرطة التى قادت إلى ثورة 25 يناير 2011، موضحا أن أهم مشاكل المصريين هى التعامل مع الأمور دائماً بمبدأ "الأبيض والأسود"، وشيطنة الطرف الأخر.

 

الوطن

عماد الدين أديب
 
عماد الدين أديب يكتب: علاقة السيسى وترامب

يؤكد الكاتب، أن المكالمة الهاتفية التى تمت بين الرئيس السيسى والأمريكى ترامب لها «رمزية» وتحتوى على رسالة سياسية مهمة أكبر من البروتوكول المعتاد، ويقول إن الكيمياء البشرية بينهما قد تفاعلت بشكل إيجابى، ومن الممكن أن تؤدى هذه العلاقة إلى ترتيب أوضاع المنطقة المضطربة، ولو دامت هذه العلاقة بين البلدين، وتم تنميتها قد ترى مصر والمنطقة خيراً كثيراً.

عماد-جاد
 

عماد جاد يكتب: مهام رجل السياسة

يوضح الكاتب، أنه عند صنع القرار واتخاذه ينبغى أن يتصدر رجال السياسة المشهد، ويتراجع قليلاً رجال الأمن والاقتصاد، صحيح أن لرجال الأمن والاقتصاد أدواراً محورية، لكن هذه الأدوار تكون فى مرحلة صنع القرارات، أى فى تقديم المعلومات لمتخذ القرار وتقديم النصائح ووجهات النظر، بعد ذلك تقع مسئولية اتخاذ القرار ومتابعة تنفيذه وأيضاً دفع ثمنه على رجل أو رجال السياسة.

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 
بهاء الدين أبو شقة يكتب: وزير شئون مجلس الوزراء

يتحدث الكاتب، عن ضرورة وجود جهاز مسئول يربط بين المواطن وأجهزة الدولة المختلفة، وهذا يتأتى من طريق واحد ومهم وهو وجود حكومة سياسية، ويطالب بعودة وزير شئون مجلس الوزراء فى ظل الحرب على الفساد، خاصة وأنها فكرة كان معمولاً بها سابقاً، حيث يقوم هذا الوزير بالتنسيق بين المواطنين والحكومة فى كافة المجالات، حتى يكون هناك رابط بين جهاز مكافحة الفساد الذى نطالب به وبين الحكومة.

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين يكتب: فؤاد سراج الدين مؤسس عيد الشرطة

تحدث الكاتب، عن ذكرى عيد الشرطة ودور الزعيم فؤاد سراج الدين فى تدشين اليوم، حيث لعب دورا كبيرا حينما كان وزيراً لداخلية مصر عام 1952، ويشير إلى أن فؤاد سراج الدين قاد معركة ضد الاحتلال البريطانى فى موقعة الاسماعيلية الشهيرة، حين رفضت القوات المصرية تسليم أسلحتها وإخلاء مبنى محافظة الاسماعيلية، وأسفر الاشتباك مع القوات البريطانية، عن استشهاد 50 شرطياً وإصابة أكثر من 80 بجروح بالغة.

 

اليوم السابع

عبد الفتاح عبد المنعم
 

عبدالفتاح عبدالمنعم يكتب: لماذا وصف الشعب المصرى ما حدث فى 25 يناير 2011 بالمؤامرة؟

يوضح الكاتب، أن مصر كانت تحتاج للتغير بالفعل قبل 25 يناير 2011 ولكن تغيير يصل بنا إلى بر الأمان، وأغلب المصريين قبل 25 يناير كانوا لا يحبون الرئيس مبارك لأنه رئيس أساء للبلاد، ولكن كان من الممكن تغيير مصر دون الوقوع فى فخ 25 يناير، حيث تحول هذا الفخ بسبب نتائجها السيئة إلى كابوس جعل البعض يراها أنها نكسة ومؤامرة خاصة بعد أن ركبها الاخوان وتم تحويلها إلى ثورة خاصة بهم بعد أن نجح مرشدهم فى فرض رئيس لا يفقه شيء سياسياً.

دندراوى الهوارى

دندراوى الهوارى يكتب: ثورة 25 يناير.. "اليوم خمر ونساء.. وغداً نقاتل الجيش والشرطة"

يتحدث الكاتب، عن أن نحانيح الثورة وكهنة يناير، ارتدوا ملابس الطهر وطالبوا بالإذعان لأفكارهم والاستماع لكلامهم عن الوطنية ثم نكتشف بعد مرور 6 سنوات أن هؤلاء لم يكونوا يوما رقما صحيحاً فى المعادلة الوطنية، وإنما كانوا يلتفون حول الموائد العامرة بـ"السوشى" والفودكا، ثم يبيعون بسخاء الأحلام المغلفة للبسطاء.

ويؤكد الكاتب، أن المكالمات المسربة كشفت الخداع البصرى والسمعى الذى مارسه كهنة يناير على المصريين، وأن تسريب المكالمات الهاتفية بين النحانيح كشفت أقنعتهم الزائفة، حيث رفع هؤلاء شعار "اليوم خمر ونساء.. وغداً نقاتل الجيش والشرطة".










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة