تناولت مقالات الكتاب فى الصحف المصرية، اليوم الجمعة، قضايا كثيرة أبرزها كانت معركة الانتخابات على رئاسة اليونسكو، ومشروعات العاصمة الإدارية الجديدة بعد افتتاح المرحلة الأولى منها.
فاروق جويدة يكتب: التاريخ .. بين غياب الوثائق وطوفان المذكرات!
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: التاريخ .. بين غياب الوثائق وطوفان المذكرات!
تناول الكاتب فى مقاله تصفية الحسابات والاتهامات التى عكرت صفو تاريخ مصر منذ عصر الفراعنة حتى أصبحنا أمام تاريخ يحمل اجتهادات شخصية، وأوضح الكاتب أنه لا يريد التعرض للأشخاص، ولكن اتخذ ثورة يوليو كمثال لتوضيح رأيه، واعتبر الكاتب أنها مثال حى للعدوان الصارخ على أمانة التاريخ وقدسية الوثائق ومصداقية الأدوار.
وطالب الكاتب بضرورة مراجعة ما بقى لدى مؤسسات الدولة من وثائق فى جميع المؤسسات حتى نضع أيدينا على ما بقى من ذاكرة هذا الشعب ممثلاً فى تاريخ 65 عامًا، وأنه لا ينبغى الاعتماد على ما جاء فى المذكرات لأنها لا تصنع تاريخًا .
جلال دويدار يكتب: انتخابات اليونسكو.. وعالم بلا قيم أو أخلاق
الأخبار
جلال دويدار يكتب: انتخابات اليونسكو.. وعالم بلا قيم أو أخلاق
تحدث الكاتب، عن الانتخابات الحالية لمنظمة "اليونسكو" الراعية لتراث وثقافة العالم، واستغلال دويلة قطر للأموال والرشوة من أجل الحصول على أعلى نسبة تصويت، مؤكداً أننا أصبحنا نعيش فى عالم بلا أخلاق او قيم، بعد تسخير قطر الأموال والرشوة من أجل منع انتخاب ممثلة مصر "مشيرة خطاب"، بالإضافة إلى تأكيد المعلومات المتداولة أن إسرائيل تقف وراء ترشح قطر.
جلال عارف يكتب: تجريم زواج الأطفال والمواجهة الشاملة
أشار الكاتب، الى أن هناك أكثر من وزارة تهتم الآن بإعداد تشريع لتجريم زواج الأطفال، بالمشاركة مع المجلس القومي للمرأة وغيره من الهيئات المعنية، مؤكداً على ضرورة إصدار تشريع تجريم زواج الأطفال، ليكون سلاحاً يدخل مواجهة شاملة لكل ما هو متخلف، ولكي يفتح أبواب الأمل في وأد كل ما هو قبيح في حياتنا.
المصرى اليوم
حمدى رزق يكتب: الغلوشة!
تحدث الكاتب، عن الحرب النفسية التى انطلقت على مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" و"تويتر"، بالتزامن مع تدشين العاصمة الجديدة، عن طريق تقزيم الإنجاز، تسفيه البنايات، وتسخيف الأفكار التى تجسدت على الأرض، مؤكداً ان الهدف الأساسى لمثيرى هذه الحرب النفسية عدم تقدم البلاد، يستكثرون على مصر أن تخرج من كبوتها، وتخرج من شرنقة العجز، متباعاً "فى ظلام أنفسهم يعمهون، التشويش والغلْوشة وتكسير المجاديف".
سليمان جودة يكتب: مقدمة عبدالعال!
تحدث الكاتب، عن الاتهامات التى وجهها رئيس مجلس النواب إلى الحكومة، بأنها متراخية ومتأخرة عن خطوات الرئيس الذى يسبقها فى كل المرات، موضحاً أن القضية التى أثارها رئيس مجلس النواب جاء بشأن "صناديق تسجيل الأدوية"، التى يرى الدكتور عبدالعال أنها تكرس للاحتكار، وأن الحكومة غير منتبهة لذلك، مضيفاً " والشىء الذى حيرنى فى الموضوع أنك لا تعرف ما إذا كانت التصريحات تعبر عن ضيق لحظى، من جانب الدكتور عبدالعال، بأداء الحكومة بوجه عام، أم أنها مقصودة، وأنها بالتالى مقدمة لإقالتها، أو لإجراء تعديل كبير فيها؟!.. ما يجعل الاتهامات الثلاثة مُحيرة، أنها عممت كما قلت، ولم تشأ أن تستثنى أحداً داخل الحكومة، مع أن الطبيعى أن يكون فى داخلها وزراء يؤدون بشكل جيد، وأن يكون فى مقابلهم وزراء على العكس"
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: من ألووو يا عمدة.. إلى الفورجى!
تناول الكاتب التطورات التى طرأت على حياتنا اليومية، وبالأخص الهاتف المنزلى الذى تحول مع التطور إلى "المحمول" وما توصلنا إليه الآن من خدمات الجيل الرابع "الفور جى"، مشيراً إلى أن قديما فى جميع القرى كان الاعتماد الكلى على الهاتف الأرضى المتواجد فى دوار العمدة، حتى أصبحنا الآن ننجز مهام حياتنا اليومية من خلال المحمول، متابعاً : " نحن مدينون لأولئك الذين ساهموا فى تطوير هذه التكنولوجيا عالميا، وجعلونا نعيش فى مثل هذه الرفاهية التى لم نحلم بها يوما أو نتخيلها".
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: العاصمة الجديدة ليست "كومباوند" كبيراً جداً
يؤكد الكاتب أن جولة الرئيس عبدالفتاح السيسى لزيارة المرحلة الأولى من مشروع العاصمة الإدارية الجديدة، هى أمر بالغ الأهمية لأسباب مختلفة تماماً عما جاء فى وسائل الإعلام، وهم : " 1- رؤية صانع القرار، 2- شجاعة صناعة القرار، 3- كفاءة تنفيذ القرار"، مشيراً إلى أن أهم درس مما حدث يوم الثلاثاء الماضى فى العاصمة الإدارية، أن هذا الشعب قادر تحت راية إدارة منضبطة تعرف الحزم وتملك العزم، على الإنجاز الكفء فى وقت يسابق الزمن وبمستوى فيه تكريم لهذا الشعب الصبور.
وجدى زين الدين يكتب: الفرق بين القاهرة ولندن
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: الفرق بين القاهرة ولندن
أشار الكاتب إلى أن الفرق بين الشعوب المتقدمة والمتخلفة، أمران، "الأول: هو تطبيق القانون على الجميع بلا استثناء، والثانى: هو الاستثمار فى العقول بكل السبل والطرق"، مؤكداً أننا إذا طبقنا هذه النظرية فى مصر سنجد حلولاً لكل المشاكل التى نعانى منها على مدار عقود طويلة من الزمن.
مجدى سرحان يكتب: كفى خسائر
أكد الكاتب، أنه بعد انتهاء الجولة الثالثة للتصويت في انتخابات اليونسكو، والتقدم الملحوظ للمرشحة الفرنسية مقابل المرشحين القطري والمصرية، باتت الصورة أكثر وضوحًا، وهى أن هناك "مكيدة سياسية" تم تدبيرها لصالح المرشحة الفرنسية تحديدًا، ولا يستبعد أن تكون قطر نفسها طرفًا في هذه المكيدة، مطالباً بوقف الحملات الاعلامية تحت مسمى "الرشاوى القطرية" من اجل الحفاظ على العلاقات مع الدول المشاركة فى التصويت.
اليوم السابع
أكرم القصاص يكتب: عولمة الكرة والجمهور والتشجيع
يؤكد الكاتب، أن كرة القدم تظل اللعبة هى الأكثر شعبية، حتى لو كانت اختلفت فى الشكل والمضمون عن السابق، عندما كانت كرة القدم لعبة بسيطة قبل أن تتحول إلى عالم متشابك مع عالم المال والسياسة والتجارة، ولقد أصبحت كرة القدم جزءاً من العولمة التى تسقط الحواجز وتهدد الهويات وتذيب الكثير من الأسوار وتغير شكل السلطة وأشكال كثيرة ظلت ضمن عالم ما قبل عصر المعلومات وهو عالم قريب، وليس بعيدا كما كان يحدث فى تحولات العصور السابقة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة