فيديو.. تعرف على "رتيبة الحفنى" التى يحتفل جوجل بذكرى ميلادها

السبت، 02 ديسمبر 2017 12:00 م
فيديو.. تعرف على "رتيبة الحفنى" التى يحتفل جوجل بذكرى ميلادها رتيبة الحفنى
إسراء عبد القادر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تحل اليوم ذكرى ميلاد واحدة من أهم المطربات العالميات بالأوبرا المصرية وهى "رتيبة الحفنى"، أول إمرأة مصرية تتولى منصب مدير دار الأوبرا المصرية فى القاهرة من يونية 1988 وحتى مارس 1990، فمنذ الخامسة من عمرها وهى عاشقة لعزف البيانو والموسيقى، ودرست الموسيقى فى ألمانيا، وخلال مشوارها الموسيقى أثرت الأوبرا المصرية والفن المصرى بأعمال خالدة، مثل "أوبريت الأرملة الطروب" عام 1961، وقامت بدور البطولة في أوبرا عايدة لفيردى فى باريس.

رتيبة الحفنى
رتيبة الحفنى

وبمناسبة حلول الذكرى الـ 86 ليوم ميلادها، يحتفل محرك البحث الشهير جوجل بذلك تقديرًا لدورها وما قدمته للموسيقى الراقية، فتعرف فى نقاط من هى رتيبة الحفنى كما جاء على لسانها فى الفيديو:

احتفال جوجل
احتفال جوجل
رتيبة الحفنى1
رتيبة الحفنى

1- ولدت رتيبة الحفنى عام 1931، وعشقت الموسيقى منذ طفولتها وخاصة عزف البيانو، وحصلت على فرصة لدراسة الموسيقى فى ألمانيا.

2ـ  بعد عودتها من الخارج شاركت بالغناء فى أوبريت "الأرملة الطروب" عام 1961، وقدمت دور البطولة لأوبرا عايدة.

3 ـ  فى بداية التسعينات أسست مؤتمر الموسيقى العربية والحاقه بمهرجان.

4 ـ تولت رئاسة المجمع العربى للموسيقى التابع لجامعة الدول العربية.

5 ـ لأنها كانت شديدة الحرص على الاهتمام بالأطفال أسست أول كورال أطفال فى مصر عام 1961، وفرقة أم كلثوم للموسيقى العربية التابعة لأكاديمية الفنون.

6 ـ أسست الفرقة القومية للموسيقى العربية، وكورال أطفال الأوبرا.

7 ـ أما عن جهودها الخارجية ساهمت كخبيرة فى إنشاء المعهد العالى للفنون الموسيقية بالكويت لمدة 13 عاماً.

8 ـ كرمتها الدولة فحصلت على جائزة الدولة التقديرية فى الفنون عام 2004.

9 ـ لها مؤلفات كثيرة منها: "أم كلثوم، ومحمد عبد الوهاب.. حياته وفنه، ومحمد القصبجى.. الموسيقى العاشق، والسلطانة منيرة المهدية والغناء فى مصر قبلها وفى زمانها.

10 ـ  بسبب هبوط  فى الدورة الدموية توفيت فى 16 سبتمبر عام 2013 عن عمر ناهز 82 عام قضته فى إثراء الفن المصرى والموسيقى الراقية.

رتيبة الحفنى2
رتيبة الحفنى

وتحكى فى مقطع الفيديو التالى رحلتها مع الموسيقى الراقية من بدايتها وحتى وصولها للعالمية بأوبرا عايدة:










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة