ضيف هذه الحلقة من برنامج "سرك فى بير" المُذاع عبر اليوم السابع، له طابع خاص، فبعيدا عن كونه تولى منصب وزير فى وقت من الأوقات، فإنه لا يزال يحتفظ بروح الفنان والفيلسوف، ما يجعل الاقتراب من حياته الخاصة أمر مشوق جدا، ففى الجزء الأول من حديثنا مع فاروق حسنى، نكشف زوايا جديدة تُذاع لأول مرة.
فاروق حسنى يسترجع معنا ذكرياته فى الدور الرابع من شقة إسكندرية، وكيف أثر البحر فى حياته، و يروى فى هذا السياق حكايات خاصة له مع البحر، وكيف أن البحر أثر فيه أكثر من أبوه، الذى فجر مفاجأة عند حديثه عنه، بأن علاقته به كانت مقطوعة، مرجعاً ذلك بأن شكله كان مخيفاً فى تقديره، وهنا يتحدث بالتفصيل عن أمه.
فاروق حسنى مرحلة الطفولة
أمه التى كانت تعلمه القيم بشكل غريب جدا، يحكى مثلا حكاية مُضحكة من أساليبها لتعليمه عدم الكذب، ويتذكر أول "قلم" من أمه وكيف كان رد فعله، وصولا بالحديث عن كيف أصرت أمه عن دخوله كلية فنون جميلة، بينما كان يريد أن يدخل كلية الطب أو كلية الحقوق، ويتحدث بالتفصيل عن ذكرياته فى كلية فنون جميلة.
فاروق حسنى
سألنا فاروق حسنى عن أول رسمة فى حياته، فتذكر المدرس الذى منحه "صفرا" وضربه بشكل مبرح، وكيف كان رد فعله بعد سنوات من دراسته حين كان مشهوراً وقابل هذا المدرس بالصدفة، و هنا يسترجع أيضاً ذكريات له مع زاهى حواس وزير الآثار الأسبق، ويرد على السؤال: "من لديه أسرار فاروق حسنى؟".
فاروق حسنى فى مرحلة الجامعة
وفى نهاية الجزء الأول، يحدثنا فاروق حسنى عن سبب مقولة "ليست هناك ثمة تجربة خاطئة"، الذى قالها وعمره 16 سنة، ليتوقف هنا الجزء الأول، على أن يُذاع الجزء الثانى الثلاثاء المقبل، الذى يكشف فيه فاروق حسنى قصص الحب فى حياته، و يعترف لأول مرة بأسرار خاصة فى حياته، ويرد على عدد من الأسئلة الشائكة.
دفعة الكلية
"سرك فى بير" يُعرض على "اليوم السابع" يومى الثلاثاء والجمعة، ويقدمه الزميل محمد مجدى السيسى، ويركز على قصص حياة المشاهير من الشخصيات العامة والفنانين والرياضيين ورجال الأعمال، من الطفولة وحتى الوصول إلى عالم الشهرة، ويكشف للمرة الأولى عن زاوية خاصة جدا فى حياة المشاهير.
الوالد
والدة فاروق حسني
الوزير وزاهى حواس
امام البحر
امام البحر قصر راس التين
امام النيل
اوروبا
شواطي اوروبا
فاروق حسنى يداعب فريدة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة