فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، وتيسيرا على القارئ أعددنا ملخصا لكل مقال ليستطيع القارئ أن يستقى المعلومة فى سطور قليلة.
الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: أكثر فطنة وحذرا
تحدث الكاتب، عن ضرورة تعامل الحكومة المصرية مع المواطنين بمزيد من الفطنة والحذر واحترام حقوقهم، بالتخفيف عن كاهلهم فى ظل غلاء الأسعار وجشع التجار، مشيراً إلى تنشيط الجمعيات الاستهلاكية، للقضاء على جشع التجار، وتمكين المستهلكين من الحصول على سعر عادل للسلع، بالإضافة إلى إلزام المؤسسات الخدمية بتحسين معاملاتها مع الجمهور.
مرسى عطا الله يكتب: الرئيس يواجه العاصفة!
تحدث الكاتب، عن ضرورة استكمال طريق الإصلاح الاقتصادى الذى بدأته مصر، دون التشكيك فى الخطوات المتخذه مع صندوق النقد الدولى والمؤسسات الدولية، مؤكداً على ثقته فى قدرة الرئيس السيسى على مواصلة السير على الطريق الصحيح لأنه لم يفقد بعد إصراره ولم يفقد أيضا قدرته على مواجهة العواصف.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: أنا وشرف اختيارى لجائزة مصطفى وعلى أمين الصحفية
تحدث الكاتب، عن فخره بتلقيه جوائز الإبداع الصحفى التى تتبناها جمعية مصطفى أمين وعلى أمين، والتى كان آخرها اختياره منذ أيام قليلة لجائزة شخصية العام الصحفية، مشيراً إلى تعلمه حرفية ومسئولية وأخلاقية مهنة الصحافة وفقا لأصولها الحديثة، على يد رواد المهنة "على أمين ومصطفى أمين".
جلال عارف يكتب: شرع الكرامة.. والثأر للشهداء !!
أكد الكاتب، أن الاحتفال ذكرى يوم الشهيد، يعيد لأذهان كل المصريين أرواح ودماء الشهداء الذين ضحوا بأنفسهم فى حرب ضارية ضد أعداء الوطن والدين، مؤكداً أن العمليات الإرهابية التى تشنها جماعة الإخوان وتنظيم داعش ضد الشعب المصرى، ستزيد من تماسك هذا الشعب ووقوفه وراء جيشه حتى يسحق كل جماعات الإرهاب.
المصرى اليوم
محمد أمين يكتب: النقابة والوطن!
تحدث الكاتب، عن انتخابات نقابة الصحفيين، وضرورة اختيار الأشخاص على اساس المهنية والأصلح لتحقيق حقوق ومصالح الوطن بأكمله، موضحاً أن نقابة الصحفيين تعد وطنا، لأنها لا تخص الصحفيين وحدهم ولكنها تمثل الشعب المصرى والوطن بجميع طوائفه، مشدداً على ضرورة اختيار المرشح لمقعد النقيب بعيداً عن الانتماءات الحزبية أو التيارات المعينة.
حمدى رزق يكتب: انتحروه كما لو كان إيطالياً!
تحدث الكاتب، عن سرعة إعلان السلطات الإيطالية، بانتحار الشاب المصرى "هانى" داخل السجون المصرية، لقطع الطريق أمام التحقيقات المصرية بخصوص الواقعة، مستنكراً صمت النشطاء وجمعيات حقوق الإنسان عن هذا الحادث، رغم أنهم ثاروا وتظاهروا وراسلوا الحكومة الإيطالية، وأدانوا الداخلية المصرية فى قضية الباحث الشاب "ريجينى".
وأوضح الكاتب، أنه لا يطالب بالتحقيق فى مقتل الشاب المصرى داخل السجون الإيطالية، لتكون محاصصة دموية مع "ريجينى"، ولكن لتحقيق العدالة فى ضياع حياة شاب مصرى كان يريد العودة إلى وطنه، والدفاع عن حقوق الإنسان المصرى داخلياً وخارجياً.
الشروق
ع
ماد الدين حسين يكتب: حريق فى القطار رقم 972تحدث الكاتب، عن حدوث أعطال فى القطار رقم 972 الذى انطلق من أسيوط فى طريقه إلى القاهرة، الخميس الماضى، مرتين متتاليتين وظهور رائحة حريق مما تسبب فى حالة من التدافع بين الركاب وصراخ الاطفال المتواجدة بالقطار، مستنكراً غياب دور المسئولين عن توضيح اسباب الأعطال ومتابعتها بشكل مباشر، والتى اتسمت بالإهمال الشديد والفوضى فى التعامل مع مثل هذه المواقف.
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: ولدى.. عمرو أديب!
تحدث الكاتب، عن فرحته وامتنانه بلحظة ولادة أخيه عمرو أديب واعتباره ابنا له، ومشاركته فى حياته اليومية حتى أصبح أخيه "عمرو" من كبار الإعلاميين على أكبر القنوات الفضائية فى مصر والعالم العربى، وهى "أون تى فى"، مشيراً إلى مدى الحزن والألم الذى انتباه عندما رأى أخيه الصغير داخل غرفة العمليات منذ ساعات، لإجراء عملية بالقلب بسبب الهموم والأوجاع التى عاشها "عمرو" مع الشعب المصرى طوال أيام الأسبوع حتى أصبح كمن ينتحر بالبطىء.
ع
ماد جاد يكتب: حديث الاستقواءتحدث الكاتب، عن سياسة الاستقواء، التى يتبعها جماعة الاخوان مع الأقباط المصريين، موضحاً أن الإخوان يرتكبون الجرائم ضد الأقباط ويحرضون عليهم ثم يسارعون باتهام الأقباط بالاستقواء بالخارج، رغم عدم طلب الكنيسة المصرية أو أحد رموزها التدخل الخارجى فى شئونهم أو الشأن الداخلى المصرى.
وأشار الكاتب، إلى أن جماعة الإخوان دائما تستخدم سياسة الاستقواء لتبرير أفعالها داخل مصر وخارجها، ولنصرة أخوتهم فى الجهاد الغير وطنى.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: أين خريجو التعليم الفنى
تحدث الكاتب، عن فساد التعليم فى مصر، وضرورة وضع النصوص التشريعية لتطور هذه المنظومة المراد تغييرها ووضع القوانين الجديدة الملائمة لها، مشيراً إلى أن التعليم الفنى لا يحقق الهدف منه، رغم أنه يضم الزراعة والصناعة والتجارة، مشدداً على أهمية تطوير التعليم الفنى لتخريج الفنيين للعمل بمواقع الإنتاج والمصانع، لأنهم عماد وأساس النهضة المنشودة.
عباس الطرابيلى يكتب: التعليم.. بين الاحتلال والاستقلال!
تحدث الكاتب، عن المفارقات التى ظهرت على التعليم فى مصر بين عصر الاحتلال الانجليزى والعهد الحالى، موضحاً أن خلال الاحتلال أعتمد التعليم فى مصر على المدارس الأميرية الحكومية المصرية، وتخرج منه جهابذة وعلماء سطروا تاريخ مصر بالداخل وبالخارج، على عكس العهد الحالى "عهد الاستقلال" أصبح الاعتماد الكلى فى التعليم منذ اول مراحله على التعليم الأجنبى، حتى اصبحت اللغة العربية "الأم" لا قيمة لها، وتزايد انهيار منظومة التعليم فى مصر.
اليوم السابع
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: السلام فى الإسلام شعار دائم
أكد الكاتب، أن منذ ظهور دين الإسلام وحتى العصر الحديث، لم يكن المسلمون معتدين أو أصحاب الهجمة الأولى على غيرهم، موضحاً أن غزوات بدر وأحد وتبوك والخندق وغيرها، كان المسلمين فى موقف الدفاع عن أنفسهم ضد المشركين والروم الذين أرادوا استئصالهم والقضاء عليهم.
وأوضح الكاتب، أن دعوة الدين الإسلامى منذ ظهوره كانت لتحقيق السلام وحماية حياة الغير من الشيوخ والأطفال والنساء، ورد الاعتداء الذى كان يقع على المسلمين على مدى العصور.
دندراوى الهوارى يكتب: الصمت المريب أمام انتشار الإخوان فى مفاصل الدولة!
طالب الكاتب، أجهزة الدولة ومؤسساتها، بتنقية وتنظيف مفاصلها من الخلايا الإخوانية المتواجدة بداخلها حتى الآن وتشبه "الخلايا السرطانية"، موضحاً أن عناصر جماعة الإخوان الإرهابية متواجدة داخل مؤسسات الدولة والمصالح الحكومية، خاصة الخدمية ذات العلاقة المباشرة مع الجماهير، مثل التعليم والكهرباء والصحة وغيرها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة