واتهمت المنظمة -حسبما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم الخميس- مسؤولين بالجيش النيجيري بتزييف عقود الدفاع وسرقة أموال مخصصة لشراء معدات رئيسية؛ ما تسبب في ترك الجيش في حالة من نقص الموارد والتدريب غير الكافي.

من جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الدفاع النيجيرية اللواء جون اننش إن تلك الادعاءات لا تنطبق على قيادات الجيش الحالية، موضحا أنه تم فعل الكثير لتحسين التدريب وتعزيز معنويات القوات.