دفتر أحوال المواطن.. إضاءة أعمدة الكهرباء نهارا فى الزيتون وترك كابلات مكشوفة فى الساحل.. قارئ يقترح حل مشكلة التعليم والقضاء على الدروس الخصوصية.. فتاة تستغيث لحمايتها من والدها: أجبرنى على زواج المسيار

الأربعاء، 24 مايو 2017 11:00 ص
دفتر أحوال المواطن.. إضاءة أعمدة الكهرباء نهارا فى الزيتون وترك كابلات مكشوفة فى الساحل.. قارئ يقترح حل مشكلة التعليم والقضاء على الدروس الخصوصية..  فتاة تستغيث لحمايتها من والدها: أجبرنى على زواج المسيار دفتر احوال المواطن
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يفتح دفتر أحوال صحافة المواطن، اليوم، أوراقه لتسجيل سطور جديدة من قصص وشكاوى أهل المحروسة التى يرسلونها يوميا، وتظهر اليوم على السطح مجموعة من المشاهد الجديدة، ويعود المواطنون للتأكيد على مطالبهم بعلاج عدد من الأزمات المتكررة، التى يناشدون المسئولين للوقوف أمامها طوال الوقت دون أن يجدوا استجابة.

إضاءة أعمدة الكهرباء نهارا فى الزيتون وترك كابلات مكشوفة فى الساحل

البداية مع مشاكل الكهرباء المختلفة، من إضاءة كشافات نهارا أو سرقة أغطية المحولات فى أماكن مختلفة، من القاهرة رصد القارئ أحمد نعمان عبد الله، إضاءة أعمدة الإنارة نهارًا فى شارع ابن الحكم بحلمية الزيتون، رغم الدعوات المستمرة لترشيد استهلاك موارد الطاقة، وطالب القارئ بمحاسبة المسئولين عن إهدار الطاقة فى الحى، مؤكدا أنها ليست المرة الأولى التى تُتْرَك فيها الأعمدة مضاءة فى وضح النهار.

 

كما أرسل القارئ ممدوح السيد محمد، شكوى لخدمة صحافة المواطن من إهمال المسئولين بحى الساحل لتركهم كابلات الكهرباء مكشوفة، ما يعرض حياة المارة لخطر الصعق بالكهرباء، قائلا: "العمال قاموا بتغيير الكابلات الكهربائية لأعمدة الإنارة فى شارع صلاح شكرى بحى الساحل بالقاهرة، وتركوا أجزاء من هذه الكابلات، مطالبا بسرعة صيانة هذه الكابلات حفاظا على حياة المواطنين".

قارئ يتقدم بمقترح لحل مشكلة التعليم والقضاء على الدروس الخصوصية

أرسل القارئ، إسحاق كمال، رسالة إلى خدمة "صحافة المواطن"، تقدم فيها باقتراح لتطوير التعليم فى مصر والاستفادة من طاقة الطلاب فى المراحل التعليمية المختلفة، تضمن مقترح القارئ أن تقوم كل مدرسة بعد نهاية اليوم الدراسى، بعمل حصص تقوية لكل المواد بواقع كل يوم مادتين ويتم تخصيص يوم الإجازة للهويات والفنون وممارسة الرياضة".

 وأضاف قوله: "بالشكل ده الطالب إللى معندهوش حد يذاكر معاه يتقوى فى كل المواد وكمان مش هيبقى فيه فرصة للدروس الخصوصية لأن كل مدرس هيبقى مشغول بعد الضهر والطلبة كمان وفى الصيف يتعمل كورسات للغات والكمبيوتر وبعض المهن البسيطة الحرفية فتبقى المدرسة مركز مشع للفنون والثقافة".

وتابع قائلا: "طيب نصرف على المشروع ده منين ممكن سور المدرسة يستغل من إحدى شركات الدعاية نظير رعاية الأنشطة الصيفية والدراسية المسائية ويبقى فيه تنافس فى كافة المجالات الفنية والثقافية فوائد الناتجة من ذلك المشروع"..

1ـ تقليل ظاهرة الدروس الخصوصية.

2 ـ إعطاء فرصة متساوية لكل الطالبة فى التحصيل و الدراسة.

3 ـ جعل المدرسة متنفس لكل الطلاب لممارسة هواياتهم

4 ـ استغلال المدرسة فى الصيف وتحويلها إلى مركز ثقافى رياضى فنى.

5 ـ اكتشاف المواهب فى كافة المجالات وخاصة نادى العلوم والأنشطة الثقافية والرياضية.

واختتم رسالته بالقول: "أعتقد أيضا أن انشغال الطالب بتلك الأنشطة لن يجعله فريسة سهلة لأى أفكار أو أشياء أخرى كالإدمان لأن كل طاقته خرجت فى موهبة سنحت الفرصة له لتنميتها".

 

 

 فتاة تستغيث لحمايتها من والدها: أجبرنى على زواج المسيار والنصب على زوجى

استغاثت فتاة تدعى "نهال م"، 23 عاما، من قسوة معاملة والدها، الذى يتاجر بها ويجبرها على زواج المسيار، من أجل جمع المال.

وقال الفتاة فى مقطع فيديو، أرسلته عبر صحافة المواطن باليوم السابع، قائلة: "أبويا كان عاوز يجوزنى واحد جواز مسيار بس أنا رفضت، جوزنى واحد بالإكراه وطلب منى أن أنصب عليه وأستولى على الشقة والمحل، لكنى رفضت لأنى عاوزة أعيش إنسانة محترمة، مقابل ذلك مضيت عنوة على بيان وصل أمانة وقص شعرى واحتجزنى وربطنى بجنزير وكان عاوز يعملى قضية زنا".

وأضافت باكية: "أسرتى بتتاجر ببناتها، هما عايشين على كده ودلوقتى أنا مهددة بالقتل"، مناشدة المسئولين بالدولة على حمايتها منهم وحل مشكلتها.

 

شكوى من عدم توافر الخدمات بمساكن الإسكان الاجتماعى بمدينة السلام

أرسل القارئ محمد عزت، المقيم فى عمارات الإسكان الإجتماعى بمدينة السلام، من عدم توافر العديد من الخدمات، ومن ضمنها أعمده الإنارة والغاز الطبيعى، وصناديق القمامة مما أدى إلى تراكمها، مناشداَ المسئولين بسرعة توفير الخدمات، قائلا: "نعانى من سوء الخدمات فلا يوجد كبائن تليفونات ولا غاز طبيعى وعدم توافر أيضا أعمدة إنارة، مما يصعب على المواطنين المرور ليلا، وصناديق قمامة مما أدى إلى تراكمها، وعدم وجود كبائن تليفونات ونطالب المسئولين بسرعة الاستجابة لنا وتوفر تلك الخدمات فى أقرب وقت".

 

مريض بانزلاق غضروفى يناشد "الصحة" علاجه على نفقة الدولة

ناشد القارئ ناصر فايز، المقيم فى حى دار السلام، المسئولين بوزارة الصحة، علاجه على نفقة الدولة، حيث يعانى من انزلاق غضروفى، مشيرًا إن حالته حرجة ويحتاج إلى عناية طبية دائمة، ولا يستطيع تحمل تكاليف العلاج، مضيفا: "أنا مصاب بانزلاق غضروفى فى ثلاث فقرات، وأجمع الأطباء أننى قد تخطيت مرحلة إجراء عملية جراحية لسوء حالتى، وكل ما أريده هو علاج على نفقة الدولة".

وأضاف: "لا أملك  أن أصرف على جلسات الكهرباء، التى تتكلف مبالغ مالية لا أستطيع تحملها، وليس لى مصدر رزق سوق المعاش".









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة