الخارجية القطرية تستنجد بمجلس الأمن لتخفيف الإجراءات ضدها

السبت، 01 يوليو 2017 12:32 م
الخارجية القطرية تستنجد بمجلس الأمن لتخفيف الإجراءات ضدها وزير الخارجية القطرى
وكالات أنباء

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى محاولة لتخفيف الإجراءات والعقوبات المفروضة عليها من مصر ودول الخليج، لجأت وزارة الخارجية القطيرة إلى أعضاء مجلس الأمن لمناقشة الأزمة القائمة بين الدوحة وبعض الدول العربية.

 

حيث بحث وزير الخارجية القطرى، محمد بن عبد الرحمن آل ثانى، مع المندوبين الدائمين للدول الخمس دائمة العضوية فى مجلس الأمن، الأزمة الخليجية والإجراءات المتُخذة ضد بلاده.

 

وقالت وزارة الخارجية، فى بيان، اليوم السبت الأول من يوليو، إن عبد الرحمن آل ثانى التقى بكل من نائب المندوب الدائم لروسيا الاتحادية، والمندوبة الدائمة للولايات المتحدة الأمريكية والمندوب الدائم الفرنسي، ونائب المندوب الدائم البريطاني، والمندوب الدائم الصيني.

 

وأشار البيان إلى أن الوزير عقد اجتماعا مع سفراء الدول غير دائمة العضوية فى مجلس الأمن، حضره سفراء السويد وإيطاليا والسنغال وأوكرانيا وكازاخستان والأورغواى وأثيوبيا واليابان وبوليفيا.

 

وأطلع آل ثانى، خلال الاجتماعات، أعضاء مجلس الأمن على "مستجدات الأزمة الخليجية الراهنة والإجراءات التى تم اتخاذها ضد دولة قطر"، مؤكدا إيمان دولة قطر بأهمية الحوار والتزامها بالقوانين الدولية، مشددا على أهمية دعم الوساطة التى تقوم بها دولة الكويت.

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

000

تمتم

خلي بالك باقي يومتن يومين وبس وبعدين حاتشوف

عدد الردود 0

بواسطة:

000

تمتم

لا مجلس الامن نافع ولا امريكا نافع ولا الجن نافع وباقي يومين وبس يا ابن موزة

عدد الردود 0

بواسطة:

المصري افندي

تعامل لين للمجتمع الدولي مع انظمه حكم قطر وتركيا... هناك شئ غامض

ثبت باليقين ان دوله قطر ضالعه في الارهاب، واقدمت بالفعل دول عربيه علي قطع علاقتها معها... ولكن العالم لا زال يطالب بضبط النفس ومحاوله التفاهم معها..... وعلي الجانب الاخر هناك ادله قاطعه علي دعم تركيا للارهاب... ومع ذلك فإن العالم يغض النظر تماما عنها.... فهل الاتجاه العالمي اصبح يتجه الي التعايش مع الارهاب الذي اصبح يحصد الارواح في جميع انحاء العالم... ام ان قطر وتركيا يؤدون دورا خفيا نيابه عن الدول الكبري، ولذلك لا يقدومون علي اتخاذ الموقف الذي تم التعامل به مع نظام صدام حسين بناءا علي مجرد معلومات او شكوك ثبت فيما بعد عدم صحتها.... يبدو ان هناك شئ غامض ستكشف الايام القليله القادمه عنه....

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة