يرصد "اليوم السابع" للقراء الأعزاء أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم الثلاثاء، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها، كان أهمها: تطورات أزمة الدول العربية مع قطر، ورفع سعر الفائدة على الودائع البنكية.
الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: وساطة غير نزيهة
يعتبر الكاتب، أن دور الوساطة الذى تلعبه الولايات المتحدة الأمريكية حالياً فى أزمة قطر مع الدول العربية، بأنها "وساطة غير نزيهة"، موضحاً أن وزير الخارجية الأمريكى المتواجد فى الكويت الآن، ليقوم بأعمال الوساطة، هو نفسه من وصف مطالب الدول الأربع، السعودية ومصر والإمارات والبحرين بأن معظمها غير واقعى يصعب قبوله أو تنفيذه.
مرسى عطاالله يكتب: نجوم برشلونة وصور تميم!
فسر الكاتب، الرد السلبى من جانب نظام الحكم فى قطر على قائمة المطالب التى اشترطتها مصر والسعودية والإمارات والبحرين لإعادة تطبيع العلاقات مع الدوحة، بأنه دلالة ضعف لأنه يمثل عملية هروب وفرار من الالتزام الحقيقى، مؤكداً جميع الألاعيب التى تمارسها الدوحة لكسب تعاطف العالم من حولها، ووصلت إلى استدعاء نجوم نادى برشلونة الإسباني لتأييد تميم ورفع صوره فى ملاعب الدوحة.
فاروق جويدة يكتب: مشاهير الكرة ومشاهير الإبداع
تحدث الكاتب، عن تنافس رجال الأعمال المصريون في دعوة مشاهير كرة القدم فى العالم ليزوروا مصر لتكون دعاية جيدة للنشاط السياحى والمعالم التاريخية فى مصر، متسائلاً عن عدم الاستعانة بالمثقفين والأدباء والفنانين الكبار العرب والأجانب، لتكون مشروعات الثقافية داعية، بجانب مشاهير كرة القدم.
الأخبار
استنكر الكاتب، مشاركة بعض العناصر الفلسطينية فى تنفيذ الهجوم الإرهابى الأخير ضد جنود وضباط الجيش المصرى فى سيناء، رغم الجهود المصرية المبذولة من أجل حلة القضية الفلسطينية، مؤكداً أنه مخطط جهنمى لقوى عاتية ضد العرب والفلسطينيين لا هدف من ورائه سوى دفع مصر القيادة والريادة إلى ان تكفر بالقضية الفلسطينية.
جلال عارف يكتب: لن ننسى.. ولن نغفر
شدد الكاتب، على أن مصر وشعبها لن تنسى أو تغفر الهجمات الإرهابية الخسيسة التى تنفذها عناصر الجماعة الإرهابية ضد أبناء الوطن من قواتنا المسلحة فى سيناء، و حملات الشماته فى مصر التى تتبعها الفضائيات الأجيرة من النظام القطرى والتركى والداعم لجماعات الإرهاب، مؤكداً ان مصر عاشت آلاف السنين تنجب الشهداء فى سبيل الوطن، وتحول الغضب المشروع إلى قصاص لابد أن يتم، وإلى بناء لا بد أن يستمر.
المصرى اليوم
حمدى رزق يكتب: موزة تخسر جائزة لا تستحقها!
تساءل الكاتب، عن أسباب ترشيح الشيخة موزة بنت ناصر المسند والدة أمير قطر من جائزة السيدة العربية الأولى لدورتها السابعة لعام 2017، مؤكداً أن "موزة" ترشحت لجائزة لا تستحقها، وأن هذه الجائزة غير ضرورية لأنها تعطى لسيدات القصور، مؤيداً لقرار مجلس إدارة مؤسسة المرأة العربية بتجميد كل أشكال التواصل مع الهيئات والمؤسسات القطرية، لتحول هذه الهيئات إلى أغطية وواجهات لتدريب النساء والفتيات العربيات على أساليب التحريض ونشر الفتنة والقلاقل فى البلدان العربية.
سليمان جودة يكتب: أين الدولة؟!
انتقد الكاتب، الغياب التام لدور الدولة فى مواجهة جشع سائقى سيارات الأجرة، بعد الارتفاعات الأخيرة فى أسعار البنزين والسولار، موضحاً أن المحافظين الذين هددوا يوم رفع أسعار الوقود، بسحب رخصة أى سائق مخالف، قد اختفوا وابتلعوا كلامهم، ووجد المواطنون المجردون من أى سلاح أنهم الطرف الأضعف فى مواجهة شرسة مع كل صاحب سيارة من سيارات الأجرة.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: نحترم الشعب القطرى.. ونعارض حكومته
أعرب الكاتب، عن احترامه الشديد للشعب القطرى، رغم رفضه القاطع للحكومة القطرية وسياستها التآمرية على الدول العربية، ودعمها لجماعات الإرهاب والفوضى فى منطقة الشرق الأوسط، معبراً عن اختلافه مع عنوان "طظ فى قطر" لمقالة الاستاذ مكرم محمد أحمد رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، فى صحيفة "الأهرام" يوم الأحد الماضى.
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: المزايدة على أرواح الشهداء عمل حقير وإجرامى!
عبر الكاتب، عن غضبه الشديد من تقمص بعض قوى المجتمع دور الخبير العسكرى تجاه العملية الإجرامية الأخيرة التى قادها الإرهاب التكفيرى المدعوم من قوى الشر فى غزة، بالمزايدة وإعطاء محاضرات حول كيفية تأمين سيناء ضد الإرهاب، مؤكداً أن إيماننا بالقضية الفلسطينية وتعاطفنا مع الشعب الفلسطينى، لا يجب أن يمنعنا من الرد على قوى الشر فى غزة، لأن أرض مصر ليست مستباحة لجرائمهم الممولة من الخارج.
خالد منتصر يكتب: جابر نصار.. كيميائى التنوير
وصف الكاتب، الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة وأستاذ القانون الدستوري، بأنه "كيميائى التنوير فى معامل جامعة القاهرة"، موضحاً أن جابر نصار تحمل عبء التنوير فعلاً وتغييراً على أرض الواقع داخل جامعة القاهرة، من خلال عدة إجراءات مناهضة للفكر التشددى والمتطرف داخل أكبر ساحات العلم فى مصر.
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: عوار دستورى يا نقابة الصحفيين
شدد الكاتب، على ضرورة علاج القصور الشديد بمشروع قانون تنظيم الصحافة والإعلام المعروض حاليًا على مجلس النواب، وهو التمييز الغير دستورى بين الصحفيين العاملين بالصحف القومية وزملاءهم فى الصحف الحزبية والمستقلة، متابعا: "مشروع القانون يجب تغييره فورًا ولابد له من أن يكون لجميع الصحفيين بلا استثناء وبدون أى تفرقة بين صحفى فى الوفد مثلاً وزميله فى أى صحيفة أخرى".
عباس الطرابيلى يكتب: خسائرنا من زيادة سعر الفائدة
تحدث الكاتب، عن التبعات السلبية والخسائر التى ستتكبدها الدولة بسبب زيادة سعر الفائدة على الأموال والودائع فى البنوك، لأن الفوائد التراكمية ستساعد على زيادة ديون الحكومة الداخليةو الخارجية، متسائلاً "هل درسنا تبعات زيادة سعر الفائدة كما يجب.. وهل نعرف أن ذلك يؤدى إلى قتل البورصة وحركة البيع والشراء فيها.. لأن أرباح البورصة لا تصل أبداً إلى ربع الأرباح الناتجة عن الودائع وأذون الخزانة".
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: "مفيش ناشط صالح.. كله بتاع مصالح".. اسألوا ممدوح حمزة و"دواسة تويتر"
هاجم الكاتب، مدعى الثورة والدفاع عن حقوق الإنسان والحريات، مثل ممدوح حمزة ومحمد البرادعى وأيمن نور وغيرهم، مؤكداً أن الأحداث والوثائق التى تلت ثورة 25 يناير كشفت عن سعيهم لتحقيق مصالحهم فقط على حساب مؤسسات الدولة وأمن واستقرار شعب مصر، فى مقابل مكاسبهم المادية الخاصة من الخارج.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة