أكرم القصاص - علا الشافعي

إخوانى سابق بالإمارات: الجزيرة دربتنى على إثارة الرأى العام عبر مواقع التواصل

الجمعة، 14 يوليو 2017 04:09 م
إخوانى سابق بالإمارات: الجزيرة دربتنى على إثارة الرأى العام عبر مواقع التواصل القيادى السابق بالتنظيم السرى للإخوان بالإمارات عبد الرحمن خليفة بن صبيح السويدى
كتب محمد شعلان – إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف القيادى السابق بالتنظيم السرى للإخوان فى الإمارات عبد الرحمن خليفة بن صبيح السويدى، عن الوجه القبيح للدوحة فى دعم الإرهاب على الأراضى الإماراتية، حيث أكد أنه تلقى دورة خاصة بالتنظيم السرى فى الإمارات، عن إمكانية استخدام وسائل التواصل الاجتماعى لإثارة الرأى العام فى 2010، وكان يدربه فيها محمد المختار الشنقيطى، وهو أحد العاملين فى قناة الجزيرة القطرية، وحضرها مجموعة من الإعلاميين تابعين لتنظيم الإخوان بالإمارات.

وقال القيادى السابق بالتنظيم السرى فى الإمارات خلال مقابلة خاصة بثتها قنوات الإمارات حول الملفات القطرية لدعم الإرهاب، إن الدورة استمرت أربعة أيام، والغرض منها إشاعة الفوضى ونشر المظاهرات والاضطرابات داخل الإمارات، وكانت تركز على وسائل التواصل الاجتماعى لتحقيق هذا الهدف.

وأشار إلى أنه لم يتعرض للتعذيب من قبل الأمن الإماراتى على الإطلاق كما ادعى البعض بعد القبض عليه، بل لاقى معاملة حسنة، وتلقى العلاج، ويشهد على ذلك أهله الذين عندما رأوه لم يكونوا يصدقون ذلك بسبب الإشاعات التى سمعوها حوله، وتابع بالقول: "قررت الحديث الآن حتى لا يقع مثلى فى نفس الخطأ، وتفاقمات الأمور التى تحدث بين دول الجوار وغيرها يجبرنى على تنبيه الناس حتى لا يكملون فى الطريق الخاطئ".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

ادعو الى التصفية الجسدة لقيادات الاخوان وابنائهم ومن يساعدهم

ااااااا

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد الكلاب الضالة المرتزقة اعداء الانسانية و العالم العربي

للاسف يوجد كثير من غرف التواصل و اكثرهم هي في البالتك تحت اسماء الدول العربية

يجب علي كل الاجهزة الامنية في العالم العربي متابعة غرف البالتك اللي تحت اسماء الدولة العربي و للاسف كثير منهم مرتزقة و ارهابين من بربر المغرب العربي و مرتزقة الشيطان الخميني و كلاب اخوان بني صهيون . اللهم اني بلغت اللهم فاشهد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة