يرصد "اليوم السابع" للقراء الأعزاء أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم الأحد، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها، كان أهمها: التطورات فى قطع العلاقات مع قطر وقرب انتهاء مدة المهلة الممنوحة لها.
الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: هجوم قطر المضاد
يرى الكاتب، أن قطر ستواجه خلال الأيام المقبلة مجموعة من الإجراءات العقابية، ربما تشمل قطع جميع العلاقات معها وطردها من مجلس التعاون الخليجى، وذلك فى ظل تعنتها ورفضها لتطلبية المطالب الموجهة إليها من الدول الأربع "مصر والسعودية والإمارات والبحرين".
فاروق جويدة يكتب: الخليج والحشود العسكرية
عبر الكاتب، عن تخوفه من تبعات التدفقات العسكرية التى وصلت إلى دولة قطر على إثر العزلة التى فرضتها الدول العربية عليها، مضيفاً: أن حشود الجيوش التركية والإيرانية التى تدفقت إلى الدوحة تحمل مخاطر كثيرة، لأن اشتعال الحرب في دول الخليج سوف يكون كارثة عالمية، أقل الأضرار فيها أن ينقطع البترول ويبدأ الاقتصاد العالمى رحلة تراجع رهيبة.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: زيادة أسعار المحروقات والتصدى لانفلات الأسعار
تحدث الكاتب، عن تحريك أسعار الوقود وما سيترتب عليه من تزايد أسعارالسلع والخدمات، مؤكداً أنه يجب على الحكومة مراقبة ومتابعة الأسواق ومعدلات الزيادات فى الأسعار، لتخفيف وطأة هذه القرارات على المواطنين.
جلال عارف يكتب: موعد مع النصر فى 30 يونيو
يرى الكاتب، أن المصريين سيحتفلون بثورتى 25 يناير و30 يونيو، لأن لكل منهما النقاط الإيجابية التى ترتبت عليها، موضحاً أن 30 يونيو يوما مشهودا من أيام الوطنية المصرية، استعدنا فيها الوطن واسترددنا فيه الثورة، وقضينا على حكم فاشى حاول الهيمنة على مصير الأمة باسم الدين، كما أسقطنا قبل ذلك في يناير حزب الفساد وأغلقنا الطريق أمام توريث الوطن.
المصرى اليوم
حمدى رزق يكتب: بِلُوك يعنى block
طالب الكاتب، بعمل بلوك لكل من اتهم الرئيس أو لسّن أو تسفّل بعد الإجراءات الاقتصادية التى اتخذتها الدولة وكان أخرها تحريك أسعار الوقود، مؤكداً أن الرئيس السيسى اتخذ هذه الإجراءات لمعرفته بتوابعها الإيجابية، وتأكده من انتقاصها من شعبيته، مضيفاً "يقيناً مرغم أخاك لا بطل، والسيسى وإن كان مرغماً، فهو بطل حقيقى أن يستبطن كل هذه التخوفات والاحترازات التى تصاحب مثل هذه القرارات المؤلمة".
سليمان جودة يكتب: نصيب شرم العادل
يقول الكاتب، إنه بعد ثلاثة أشهر من سيكون قد مضى عامان على حادث طائرة سيناء، الذى أدى إلى حظر مجىء السياح الروس والإنجليز إلى شرم الشيخ، مشيراً إلى أن هذا الحظر أدى الى اختناق الحياة فى شرم الشيخ، مما يستلزم اعادة الحياة إلى هذه المدينة العالمية بالتسويق لها فى الداخل والخارج.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: 30 يونيو.. وما الذى نريده الآن؟
تناول الكاتب، بعض المقتطفات من تعليق الاديب الكبير شعبان يوسف على ثورة 30 يونيو وأحوال البلاد قبلها وبعدها حتى الآن، موضحاً أن يؤيد الأديب الكبير فى رفضه لتهميش المواطن والهزلية فى البرلمان وتخبط الحكومة فى مناقشة واتخاذ القرارات، والاتهامات التى توجه للقوات المسلحة، مضيفاً "هو صوت يحلم بسيادة القانون والدستور وحرية التعبير واحترام حقوق الإنسان والمساواة بين الجميع على اساس المواطنة، حتى تبدأ مصر السير فى الطريق الصحيح الذى تستحقه".
الوطن
خالد منتصر يكتب: هل كانت 30 يونيو معركة كفر ضد إسلام؟
هاجم الكاتب، الأفكار والإشاعات التى يروجها الإخوان وبعض السلفيين حول أن ثورة 30 يونيو كانت معركة بين الإلحاد والإسلام، موضحاً أن الإخوان والسلفيين يروجون هذه الأفكار والإشاعات من أجل مصالحهم الخاصة، متخفين فى الشعارات الدينية البراقة.
الوفد
اقترح الكاتب، على المواطنين اتباع سياسة الترشيد والاكتفاء فقط بالضروريات، فى ظل ارتفاع الاسعار الجنونى وجشع التجار برفع اسعار كل شىء يوماً بعد يوم، متباعاً : "الآن جاء دور المواطن ليرد على ارتفاع الأسعار بمنطق آخر، يعتمد بالدرجة الأولى على مكافحة الإسراف والعادات البالية التى تعتمد على البذخ فى الطعام والشراب".
عباس الطرابيلى يكتب: إيش تأخذ من تفليسى؟!
شبه الكاتب، الفترة الصعبة التى تمر بها البلاد الآن، بما كانت عليه مصر منذ قرنين فى أوائل حكم محمد على باشا، حيث كانت الدولة منهارة تماماً لا زراعة كافية ولا صناعة تذكر، مؤكداً أن الشعب فى يده وحده أن ينقذ البلاد وينقذ نفسه فى حالة واحدة فقط، هى أن يعود سريعاً إلى العمل وإلى الإنتاج.
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: للمتباكين على ارتفاع الأسعار.. "كانت رخيصة قبل 2011 وعملتم ثورة!"
يرى الكاتب، أن اليساريين والناصريين هم السبب فى كل النكبات التى مرت بها مصر منذ 1977، خاصة أنهم دائمى المزايدات والتجارة بالشعارات، مشيراً إلى أن الظروف الاقتصادية والأسعار قبل ثورة 25 يناير كانت جيدة، ولكن سخط المزايدين على مبارك تسبب فى إسقاطه وتدمير شتى المجالات الاقتصادية وعلى رأسها السياحة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة