"خونته عشان أكسر نفسه وأحس أنى ست وأرد له القلم "..هذه الكلمات قالتها "سامية.خ " - 36 سنة - فى دعواها لطلب الطلاق أمام محكمة الأسرة بزنانيرى.
وأضافت الزوجة فى دعواها رقم 2020 لسنة2017 بأنها لم تظن بعد التضحية والوقوف إلى جانب زوجها وتربية أبنائهما أن يغدر بها زوجها ويقاطعها ويتزوج صديقتها ويحرمها من حقها الشرعى.
وأوضحت سامية: "بدأت قصتى بالتعرف على جارتى سهيلة فصادقتها وكنت أعتبرها من أهل المنزل وهى الأخرى كانت تجلس وتضحك مع زوجى وأطفالى دون حرج إلى أن علمت فجأة بطلاقها لأنها لا تنجب .
وأضافت : فى يوم وجدت زوجى يعلمنى بموعد زواجه دون مقدمات ويخبرنى أن صديقتى هى العروس وأجبرنى أن أترك شقتى وأعيش فى غرفتين بالدور الأرضي بعد أن سلب منى طفلى.
وتابعت:"لم أتمالك نفسي من الصدمة وأنا أنظف لها شقتى وعلمت أنها انفصلت عن زوجها لتتزوج زوجى وأنا لا أستطيع الطلاق بسبب عدم امتلاكى دخل أنفق منه على نفسي ".
واستطردت :"خلال 4 سنوات عشت محرومة من أى حقوق حتى تقرب لى جارى وقدم لى الحنان فذهبت إليه وقررت رد الخيانة لزوجى".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة