تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى شائعة موت مهندسة الفوضى الخلاقة، كونداليزا رايس، وأكد العديد منهم على صفحتها الرئيسية على الفيسبوك خبر موتها.
ونشر نشطاء الفيسبوك خبر وفاتها فى حوالى الساعة 11 من صباح أول أمس، مرددين "توفيت سياسيتا الحبيبة كونداليزا رايس، والتى ولدت فى 14 نوفمبر عام 1945 فى برمنجهام، سوف نفتقدها كثيراً، نرجو منكم المواساة والعزاء فيها".
ويبدو أن أصحاب الصفحة الرئيسية لها يرغبون فى الحصول على عدد اكبر من الإعجاب من المترددين على الفيسبوك، ولهذا قاموا بنشر هذه الشائعة.
وبدأ بالفعل مئات المحبين لها على الفور بكتابة رسائل تعازيهم على صفحة الفيسبوك، معربين عن أسفهم لفقدانها، ووصفوها بالسياسية الموهوبة والماهرة.
وانتشرت الشائعة ايضا على موقع التغريدات القصيرة، تويتر.
وبدء البعض فى التشكيك فى الخبر عندما لم تقوم أى جريدة بتأكيده، ولم تتردد أى أنباء عن وفاتها على الشبكات الأمريكية الكبرى، وأشار البعض إلى الخبر على إنه "اخبار مزيفة".
وأكد مقربون لها إنها على قيد الحياة، وإنها مثلها مثل المشاهير تتعرض لشائعة وفاتها من وقت إلى اخر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة