تأكيدا لما نشره "اليوم السابع" ، حول تكسير 4 قطع أثرية أثناء نقلها من المتحف المصرى بالتحرير إلى المتحف المصرى الكبير بالهرم، وتنتمى هذه القطع إلى مجموعات أثرية مختلفة، وكان ذلك بتاريخ 27 مارس 2015، بالإضافة كسر قطعتين أثريتين أثناء نقلهما من منطقة آثار حلوان وأطفيح إلى المتحف المصرى الكبير، بتاريخ 4 يناير 2011، إلى جانب تحطيم عصا الملك توت عنخ آمون، ننشر تقرير اللجنة حول تلك الوقائع.
وجاءت التقارير الذى نشرته الجبهة الشعبية للدفاع عن الآثار، لتثبت صحة ما تم نشره، حول كسر عدد من القطع الأثرية خلال عملية التغليف والنقل، والتى أرسلتها اللجنة المشكلة من قبل النيابة الإدارية.
التقرير (1)
التقرير (2)
التقرير (3)
التقرير (4)
التقرير (5)
التقرير (6)
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة