أسلاك الضغط العالى تهدد أهالى منطقة الرزقة بالبحيرة بالموت البطئ

الأحد، 23 ديسمبر 2018 08:00 ص
أسلاك الضغط العالى تهدد أهالى منطقة الرزقة بالبحيرة بالموت البطئ أسلاك الضغط العالى وسط سكان منطقة الرزقة بالبحيرة
كتب : أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل قارئ، عبر صور أرسلها لخدمة صحافة المواطن باليوم السابع، يناشد خلالها المسئولين بشركة الكهرباء سرعة تحويل أسلاك الضغط العالى المارة أعلى الأراضى الزراعية ووسط منازل أهالى منطقة الرزقة، بمدينة دمنهور، فى محافظة البحيرة، إلى كابلات أرضية أو نقلها خارج الكتلة السكنية لما لها من تأثير سلبى على صحة المواطنين والموت البطئ، وتسبب الموت فى أى لحظة بسبب أعمدة الضغط العالى التى تحاصر القرية وتنتشر بين الشوارع، فضلا عن القلق والخوف الدائمين بين الأسر المتضررة .

وقال القارئ، فى رسالته، " يعاني أهالى منطقة الرزقة بجوار سوق الخضار الجديد بإفلاقة، دمنهور، البحيرة من مرور أسلاك كهرباء الضغط العالي بجوار المنازل وفوقها أيضا مما يعرضنا نحن وأبنائنا الى الأمراض، رجاء النظر وإتخاذ اللازم نحو نقل هذه الابراج من الكتلة السكنية".

 

WhatsApp Image 2018-12-23 at 04.51.12
 
أسلاك كهرباء الضغط العالى بالأراضى الزراعية 

 

WhatsApp Image 2018-12-23 at 04.51.13
 
أسلاك الكهرباء وسط منازل الأهالى 

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء .

 

كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

 

كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 

 

 

 

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة