قالت الفنانة رانيا يوسف إنها اشترت الفستان الذى أثار الجدل فى مهرجان القاهرة السينمائى، من مول ببلد عربى، مضيفة: "مكنش فيه حاجة باينة خالص، وزى ما اشتريته لبسته فى المهرجان".
وأضافت، خلال تصريحات تليفزيونية، أن الفستان الذى أثار الجدل كان به "بطانة"، مردفة: "البطانة اترفعت، وأنا مخدتش بالى، ومحدش نبهنى، كل المصورين كانوا بيصورونى من قدام، وواحد ساب المصورين وجه صورنى من ورا".
وأشارت رانيا يوسف إلى أنها أثناء دخولها المهرجان نبهتها صديقتها "إيمى" بأن البطانة رُفعت، وطلبت منها أن تقف وراءها حتى تدخل دورة المياه، لافتة إلى أنها كانت قد مرت على السجادة الحمراء.
وأوضحت أن الفيديو الذى ظهر لها تعليقاً على الفستان، كان فى بداية المهرجان عن فستان آخر ارتدته بعد افتتاح المهرجان، مستطردة: "أنا الناس متعرفنيش من امبارح، ومش محتاجة شهرة، ومسلسلى تريند".
وذكرت رانيا يوسف أنها بعد أن شاهدت الصور التى التقطت لها من الخلف، ورأت ردود الفعل المختلفة، قالت: "عندهم حق"، لافتة إلى أن السيدات تتعرض كثيراً لمثل هذه المواقف.
وتابعت تعليقا على البلاغات المقدمة ضدها وإحالتها للنيابة: "أنا طول الوقت بستقبل قضايا، عندى حالة ذهول ومش مصدقة، أنا معملتش حاجة، أنا اتلفت نظرى لغاية ما احوليت".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة