الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: الإيرانيات يخلعن الحجاب
تحدث الكاتب، عن نزع نساء إيران أغطية الرأس فى عدد من الميادين العامة، فى تحد واضح، لأحد أهم قواعد السلوك الأساسية التى يفرضها نظام الحكم الإيرانى على نساء بلاد فارس.
وقال الكاتب، إنه يوم الخميس الماضى فى مناسبة يوم المرأة العالمى، احتشدت قوات الأمن فى شوارع العاصمة طهران، لمنع النساء من خلع أردية الرأس لكن آية الله خامنئى القائد الأعلى، حث المرأة الإيرانية على الحفاظ على الحجاب الذى يخفى شعرها، لأنه يغلق طريق الغواية، ويميز المرأة الإيرانية ويؤكد استقلالها، وربما يكون ذلك عكس الرسالة التى تنشدها المرأة الايرانية، عندما صعدت إحداهن امرأة إيرانية إلى موقع عال فى أحد ميادين طهران، ونزعت حجابها وعلقته فى عصا أمسكت بها كى يشهده الجميع.
............................
المصرى اليوم
محمد أمين يكتب: الدرس الكبير!
طالب الكاتب، الحكام العرب، بضرورة استيعاب الدرس والحكمة من الأزمة والملاسنات والتهديدات بين دونالد ترامب وكيم يونج، قائلًا إن الدرس المستفاد أنه لا عداوة دائمة ولا صداقة دائمة، ولا يمكن أن تقوم حروب بسبب كلمة هنا أو هناك، والاعتبار الحقيقى ليس للكلام عبر الشاشات، ولكن بماذا يحدث على الأرض بين "الأطراف".
محمد أبو الغار يكتب: كيف يرحل الإرهاب اللعين؟
يؤكد الكاتب، على ضرورة وقوف المصريين جميعاً على قلب رجل واحد فى حرب الإرهاب، لأنها مسألة حياة أو موت بالنسبة لنا جميعاً، مشيرًا إلى أن التعامل مع الإرهابيين المسلحين، مهمة الشرطة والقوات المسلحة، وهى مهمة صعبة ومعقدة، أما القضاء على الفكر الإرهابى، فهو واجب المثقفين المصريين والدولة والشعب بأكمله، وهو أمر صعب وسوف يأخذ وقتاً.
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: "سلّم نفسك" لـ"خالد جلال"
تحدث الكاتب عن مسرحية "سلم نفسك"، للمخرج خالد جلال، قائلًا إن هذا العمل المسرحى صادق وصادم وإنسانى فى آن واحد، ويصل بك إلى حقيقة كاشفة هى أن العلاج الوحيد لضياع إنسانية الإنسان هو استعادة هذه الإنسانية، ويعطيك الإحساس الدافئ بالأمل فى عدم نضوب الإبداع، والقدرة على تشخيص الداء وإيجاد الدواء، مختتمًا مقاله بالقول، : "كم نحن بحاجة إلى مائة خالد جلال فى حياتنا الثقافية لتحقيق نهضة للعقل المصرى الذى يعانى من اختلالات عظيمة".
خالد منتصر يكتب: هل سيوافق وزير الأوقاف على علاج الدعاة ببول الإبل؟!
تحدث الكاتب عن أزمة الشيخ نشأت زارع، خطيب وزارة الأوقاف، بعد أن فتحت معه الوزارة تحقيقًا بسبب لقائه شيعة العراق، بجانب مهاجمته بسبب انتقاده للتداوى ببول الإبل فى إحدى خطبه، واتهامه بإنكار السنة وإنكار حديث فى "البخارى".
الشروق
عماد الدين حسين: لا للسياسة فى مدرجات الكرة
تحدث الكاتب عن هجوم بعض الجماهير وتكسيرهم مقاعد استاد القاهرة، مساء الثلاثاء الماضى، فى مباراة الأهلى ومونانا الجابونى، قائلًا إنه لا ينبغى التعاطف بأى حال من الأحوال مع أى مشجع رياضى يستغل وجوده فى المدرجات لابتزاز الدولة أو الحكومة أو النظام، أو أى جهة، ودور المتفرج أن يشاهد المباراة فقط، وما فعلته قلة من الجماهير، أنها عطلت للمرة الألف أى محاولة جادة لإعادة الجماهير إلى الملاعب، التى توقفت عقب مأساة الأول من فبراير 2012 حينما سقط أكثر من 74 شهيدا من مشجعى الأهلى فى ستاد المصرى ببورسعيد، ثم زاد الأمر سوءا بعد استشهاد 22 مشجعا فى ستاد الدفاع الجوى خلال مباراة الزمالك وإنبى يوم 8 فبراير 2015.
.................
الأخبار
خالد ميرى: "الأخبار".. والجائزة الحقيقية
أعرب الكاتب، عن سعادته لفوز جريدة "الأخبار" بجائزة مصطفى وعلى أمين كصحيفة العام، وأفضل صحيفة لعام 2017، قائلاً: شاءت الأقدار أن أتولى رئاسة تحرير محبوبتى الأخبار فى وقت تمر فيه الصحافة الورقية في العالم بأزمة هى الأكبر على مدار تاريخها، لكن الأقدار شاءت أيضا أن أعمل مع مجموعة من أفضل الصحفيين في مصر والوطن العربي، لنواجه معا الأزمة وتظل "الأخبار" فى الصدارة.. الصحيفة الأكثر توزيعاً وتأثيرًا وانتشارًا في مصر والوطن العربي.. وجاء تتويج جهد الزملاء بفوز "الأخبار" معشوقتهم بجائزة مصطفي وعلي أمين كصحيفة العام، وأفضل صحيفة لعام 2017، ليمثل تحديًا جديدًا للجميع من مديرى التحرير إلى المحررين تحت التمرين للحفاظ على هذا النجاح، والاستمرار دوماً فى الصدارة".
..............................................
جلال دويدار: مطـلوب الموضـوعية والصـالح العام لمعالجة الأزمة المفتعلة.. "للزمالك"
استفسر الكاتب عن الاسباب الحقيقية وراء الأزمة التى يمر بها نادى الزمالك فى الوقت الحالى، مؤكداً أن القضية ليست مسألة خطأ تم ارتكابه، ولكنها وعلى ضوء التطورات فإن الهدف هو التربص، وإلحاق أبلغ الأضرار بالنادى وسمعته، مضيفا إن وجود رغبة حقيقية ومخلصة لوضع نهاية لأزمة نادى الزمالك، تتطلب من جميع الأطراف أن تكون على مستوي المسئولية، ولابد أن يكون هناك إدراك بأن الوقت لم يكن مناسبا أبدا، ونحن على أبواب الانتخابات الرئاسية لمثل هذه الممارسات غير المسئولة.
..............................................
الوفد
وجدى زين الدين: ملتقى الإعلام العربى للشباب
أعرب الكاتب، عن سعادته لحضوره الملتقى الإعلامى العربى للشباب الذى عقد فى مقر جامعة الدول العربية يومى 10 و11 مارس الحالى، حيث دارت المناقشة عن مشاكل الإعلام، وكيفية حلها وأهمية تجهيز الشباب لإعلام المستقبل، مشيراً إلى أنه تحدث عن ثلاثة محاور مهمة خلال الملتقى حول الصحف الورقية والإلكترونية، وهى محور لماذا انتشرت الصحافة الإلكترونية، والمحور الثانى عيوب الصحافة الإلكترونية، والمحور الثالث ماذا تفعل الصحف الورقية أمام كل المشاكل التى تتعرض لها، موضحا أنه بعد مناقشات وعصف ذهنى واسع، وتواصل شديد بين أجيال مختلفة من الإعلاميين، كان الشباب هو البطل الحقيقى لهذا الملتقى.
............................................
عباس الطرابيلى: الأسعار.. ومجمعات الغلابة
يرى الكاتب، أن أهم عمل أمام وزارة التموين الآن هو تنشيط عمل المجمعات الاستهلاكية، بهدف قيامها بالمهمة الأكبر، وهى مقاومة جشع التجار، الذين يتحكمون في السلع وفى الأسعار، ويدمرون جهود الحكومة للسيطرة على الأسعار، مشيراً إلى أن عملية طرح الدولة لشحنات من الفراخ المجمدة المستوردة أبرز مثال لما هو مطلوب من الدكتور على مصيلحى وزير التموين، والتجارة الداخلية.
............................................
عدد الردود 0
بواسطة:
متابع
ردود سريهة
الى الاستاذ مكرم: "من اهتدى فانما يتهدي لنفسه" - هذا نتيجة ان الناس اخذت الدين بالوراثة. الى الاستاذ عاد الدين: نحن عرفنا من يدعم الاسفاف ومن يقف وراءه حتى اصبح عندنا منهم الكثير وامثال خالد جلال لا يجدون من يدعمهم. لذلك كثر الخبث - ولكن السؤال هنا مسئولية من هذه يا كبير المثقفين الى الاستاذ خالد منتصر: انا لا اعرف انت ليه مركز مع الشيوخ والدعاة - كل واحد له عقله ومن حق كل واحد ان يفكر ومن حقي ان اقبل او ارفض ما لا يعجبني الى الاستاذ عماد حسين: قلت قولة حق ولكن هل تترك السياسة الرياضة والدين وغيرهم في حالهم ام انها تستعين بهم ان كانت في صفهم وغير ذلك فلا حاجة في اي حاجة الى الاستاذ عباس: وزير التموين عامل زي اضبخي ياجارية كلف ياسيدي