مقالات الصحف: مكرم محمد أحمد يتوقع كواليس قمة ترامب ورئيس كوريا الشمالية.. حمدى رزق يرصد الهجمة السلفية على محمد صلاح.. علاء عريبى يطالب بإلغاء الغرامات والحبس بقضايا النشر.. مصطفى الفقى يتحدث عن تراث مصر

تناول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الأربعاء، العديد من الملفات والقضايا الهامة، وكان على رأسها، الهجمة السلفية ضد اللاعب محمد صلاح، كما طالب البعض الآخر بإلغاء الحبس فى قضايا النشر.

وأشارت إلى قرارات الرئيس الأمريكى ترامب وأن آثارها وأضرارها أصبحت تشمل الأصدقاء وحتى من يزعم العداء لهم.

الأهرام
 

مكرم محمد أحمد يكتب: مصاعب ضخمة أمام لقاء مايو

تحدث الكاتب عن اللقاء التاريخى المزمع عقده مايو المقبل، بين الرئيس الأمريكى ترامب ورئيس كوريا الشمالية كيم جونج أون، مشيرا إلى أنه من المتوقع أن تشهد القمة صفقة تاريخية، بين الزعيمين، بعد تبادل السخرية والأوصاف والإهانات المتبادلة.

الأخبار
 

جلال دويدار يكتب: ترامب بهـوجائية قراراته يبحث عن المشاكل والعداوات

يرى الكاتب أن قرارات وتحركات الرئيس الأمريكى ترامب الهوجاء سوف تتواصل ولن تنتهي، وأن آثارها وأضرارها أصبحت تشمل الاصدقاء وحتى من يزعم العداء لهم، وتشير إلى أن الهدف هو جذب الأنظار والحرص على إيجاد قضايا تجعل منه حديث الأوساط السياسية والاقتصادية والاعلام، كما أن ما يصدر عنه فى هذا الشأن يستهدف إثارة الخلافات السياسية والاقتصادية بين أمريكا والعالم الخارجي.

جلال عارف يكتب: شكراً للتضامن مع الضحايا لكن .. ماذا عن الإرهاب ؟

يؤكد الكاتب على ضرورة استئصال الإرهاب، قائلًا إنه من الجيد أن نقف مع أهالى قرية بئر العبد المنكوبة، وأن نحاول مساعدة المتضررين على تجاوز المحنة، وأن نقدم لهم المساعدات الصحية والرعاية الاجتماعية، لكن الأهم هو أن نستأصل الإرهاب حتى لا يكرر الجريمة، وألا نتأخر فى تقديم الدعم حتى تتخلص مصر ومعها العالم كله من هذا الوباء .

الوفد
 

علاء عريبي يكتب: بدون أخلاق

طالب الكاتب نقابة الصحفيين بمجلسها الحالى، بأن تتقدم بمشروع القانون الذى أعده المجلس السابق بالاشتراك مع المجلس الأعلى للصحافة، لإلغاء المواد التى تعاقب بالحبس فى قضايا النشر بالقوانين المصرية، وأيضا إلغاء الغرامات والحبس الاحتياطى، وذلك طبقا للمادة 71 من الدستور، كما طالب الكاتب بإتاحة المعلومات أمام الصحفيين والإعلاميين لكى نسهل لهم خدمة الصالح العام، وكنا كذلك ومازلنا نرفض أية قوانين تقيد حرية الكتابة والنشر، ووقفنا عدة مرات ضد محاولات البعض لتشريع قوانين تعمل على تكميم الأفواه، وقد جاهدنا كثيرا حتى نجحنا فى إلغاء بعض المواد من قانون العقوبات التى كانت تقضى بإغلاق الصحف، وسوف نظل نجاهد ونحارب من أجل إسقاط قوانين الحبس.

المصرى اليوم
 

مصطفى الفقى يكتب: التراث العقارى لمصر فى الداخل والخارج
 

حمدى رزق يكتب: هجمة سلفية مرتدة!

يرى الكاتب ان هناك "هجمة سلفية مرتدة" على محمد صلاح، قائلًا : "ملقوش فى الورد عيب، عيب اختشوا، اتركوا صلاح يبدع ويسجل ويفرحنا، صلاح أول فرحتنا، صلاح فرحة العمر كله، هو إحنا جبنا إلا أبوصلاح، آسف لكل المقارنات التى تنعقد هنا وهناك، لا مصر شافت ولا هتشوف من هو فى نجومية واحترافية ولا شهرة محمد صلاح، وحده يصنع التاريخ كروياً، صلاح قصة وحكاية ورواية، صلاح يحطم الأرقام جميعا، ارحموا صلاح من فتاويكم أقصد من بلاويكم، قبر لما يلم العفش".

محمد أمين يكتب: النصب باسم الرئيس!
 

تحدث الكاتب عن لقائه مع داليا التهامى، التى تم إلقاء القبض عليها لأنها كانت تنصب على الناس باسم الرئيس، وتدعى أنها سفيرة فى مؤسسة الرئاسة، قائلًا إن قصة داليا التهامى تفتح من جديد ملف "سفراء النوايا الحسنة"، وتفتح أيضاً ملف النصب باسم الرئاسة، فهناك جهة تقول إنها تمنح الأشخاص لقب سفير نوايا حسنة، وتقيم احتفالات فى الفنادق، ولا نعرف لها أى نشاط آخر، ولا نعرف على أى أساس تمنح اللقب، وتختار الإعلاميين والفنانين كى يدافعوا عنها، والأغرب أن الناس ينادون هؤلاء باسم "سعادة السفير" و"سعادة السفيرة"!.

الوطن
 

عماد الدين أديب يكتب: لا تستغنِ عن حلفائك ولا تستهِن بأعدائك

استشهد الكاتب بأفكار ونستون تشرشل السياسى العريق، والقائد العظيم، والرجل الذى حصل على جائزة نوبل فى الآداب والتاريخ، ووجهت نظره عن أسباب سقوط الأنظمة، قائلًا إن فقدان أى نظام لبوصلة معرفة من هم الحلفاء ومن هم الأصدقاء هو سبب جوهرى وعامل رئيسى فى سقوط أى نظام سياسى، وإذا وصل الحاكم إلى أنه يأمن مكر أعدائه، وفى حالة استغناء عن مساندة ونصح حلفائه فهو فى خطر عظيم وأصبح نظامه فى موقف قابل للسقوط.

خالد منتصر: أخيراً إنصاف نجيب باشا محفوظ

تحدث الكاتب عن إعادة افتتاح أعظم متحف نساء وتوليد فى الشرق الأوسط وأفريقيا وواحد من المتاحف النادرة المعدودة على مستوى العالم، والذى أنشأه نجيب باشا محفوظ رائد طب النساء والولادة، منذ تسعين سنة، قائلًا : "هكذا سنتغير ونتحضر ونبنى أسس الدولة المدنية الحديثة التى فيها الاحترام للقانون والمواطنة والكفاءة، افتتاح متحف نجيب محفوظ هو فى نفس الوقت إغلاق لمتحف أفكار متخلفة كثيرة تقبع فى أذهان البعض، الذين ما زالوا يعيشون أوهام الكهف".

الشروق
 

عماد الدين حسين يكتب: التفتيش فى نوايا الكاتب

تحدث الكاتب عن تعليقات البعض على مقالين له، الأول كان بعنوان: "مغزى القبض على عنان وجنينة وأبوالفتوح"، والثانى بعنوان "قواعد اللعبة الجديدة"، قائلًا إن البعض أعجبه ما كتبت ظنا أنه يؤيد وجهة نظره، والبعض الآخر هاجمه بعنف ظنا أنه ضد وجهة نظره. والغريب أن التأييد والمعارضة يومها كان داخل كل معسكر، أى المؤيدين والمعارضين، ولكن حينما يخف الاستقطاب، وتهدأ النفوس، ستعود الأمور إلى طبيعتها، وتعود للكلمة الصحيحة والصادقة قيمتها واعتبارها، وإلى أن يحدث ذلك، فنحن مضطرون إلى تحمل الكثير من البذاءات، هنا وهناك، ومحاولة تعلم الترفع عنها!.