مكرم محمد أحمد: خالد على انسحب ليحرج السيسى و"شفيق" أدرك تضاؤل شعبيته

الأحد، 01 أبريل 2018 12:29 ص
مكرم محمد أحمد: خالد على انسحب ليحرج السيسى و"شفيق" أدرك تضاؤل شعبيته مكرم محمد أحمد
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الكاتب الصحفى مكرم محمد أحمد، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، إن الفريق أحمد شفيق، أدرك بعدما التقى حزبه أن شعبيته تضاءلت، وكان لديه جرأة للاعتراف بالواقع ومن ثم إعلانه عدم خوضه الانتخابات الرئاسية.

 

وأضاف مكرم، خلال حواره مع الإعلامى خيرى رمضان، ببرنامج "مصر النهاردة" المذاع عبرالقناة الأولى بالتليفزيون المصرى، أن هناك حبلاً سريًا بين الفريق سامى عنان وجماعة الإخوان الإرهابية، واتضح ذلك عندما أعلن خوضه انتخابات الرئاسة واعتزام الإخوانى يوسف ندا بإدارة حملته الانتخابية، ولم يعترض "عنان" أو يصدر بيانًا يعبر فيه عن رفضه للإخوان.

 

وأشار إلى أن الفريق سامى عنان، كان الرجل الثانى فى الجيش المصرى، وكان عليه أن يدرك قوانين المؤسسة العسكرية عندما أعلن الترشح للرئاسة.

 

وعن المحامى خالد على، أوضح مكرم محمد أحمد، أنه نزل الانتخابات وانسحب منها بهدف إحراج الرئيس السيسى فقط، وتابع موجهًا حديثه لخالد على قائلاً: "لماذا انسحبت ولا السيسى شد ودنك؟ ولا أنت نزلت بقصد إحراجه وبقصد إنه يظل وحده"، مضيفًا أن من يكره الرئيس السيسى هم جماعة الإخوان الإرهابية فقط، التى تكره القوات المسلحة.

 

وأشار إلى أنه يستطيع غلق أى قناة تقع فى أخطاء جسيمة، مشددًا: "لا أخاف من قفل أى قناة يتبادل بها بذاءات وشتائم حتى تتعلم الأدب.. وحتى الآن أستخدم غرامات وإيقاف ونصح.. وقرارتى كلها حكيمة وعاقلة وهادية".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

بلال

ياعم مكرم

مين خالد على هذا علشان يحرج زعيمنا وحبيبنا السيسى

عدد الردود 0

بواسطة:

Xxx

كلامك صحيح

خالد علي انسحب عشان فشل في جمع التوكيلات اولا وثانيا بهدف احراج الدولة وثلاثة بسبب الفضيحة الأخلاقية التي ضربت الحزب والذي هو شخصيا متورط فيها

عدد الردود 0

بواسطة:

الدكتور ماهر محمود

خالد على انسحب لأنه يعرف أنه فاشل و ضايع و حياخد أقل من الأصوات الباطله

زى ريسه حمدين صلاحى...نفس النسيج و نفس القماشة الحنجورية الفاشلة و المكشوفة تماما لكل الشعب المصرى

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة