تحت عنوان "20 عامًا على الرحيل وما زال نزار قبانى شاعر الحب والثورة".. احتفلت مجلة الهلال، التى يرأس تحريرها الكاتب الصحفى خالد ناجح، بمرور الذكرى العشرين على رحيل الشاعر العربى الكبير نزار قبانى الذى رحل 30 أبريل 1998، وتصدر العدد بصورة لشاعر المرأة بريشة الفنان عمرو الصاوى.
ويحتوى العدد على مرثية "قصيد" للشاعر فاروق جويدة تحت عنوان "جويدة يرثى نزار"، كما يحتوى العدد على العديد من المقالات لكبار الكتاب المصريين، حيث كتب الروائى الكبير يوسف القعيد مقالة بعنوان "آخر شعراء السياسة والمرأة من الرجال"، وكتبت الدكتورة رشا إسماعيل أستاذ الأدب الإسبانى وعضو مجلس النواب عن تجربة نزار فى إسبانيا، وحمل مقال الكاتب الكبير شعبان يوسف عنوان "نزار قبانى وأطياف من عطر سيرته بمصر".
أما الكاتب الصحفى عادل حمودة فكتب عن ذكرياته مع نزار، وعن بلقيس زوجة نزار التى رحلت فى حياته ورثاها بقصيدة طويلة، فكتبت عنها الشاعرة جيهان سلام والكاتب الصحفى أشرف عبد الشافى، وعن الحب عند نزار كتبت "منى رجب" مقالاً بعنوان شاعر الحب والحرب .
وشمل العدد الكثير من المقالات العربية، فمن سوريا كتب مصطفى المقداد "حكاية شامية فصولها معرش وياسمين" وكتبت الروائية أنيسة عبود عن "قصتها مع صانع الشوكولا" أما الدكتور ثائر زين الدين، فكتب مقالاً بعنوان "قناع ديك الجن" وكتب ديب على حسن مقالاً بعنوان "حبر الأمس يقرأ ملامح الغد.. الشاعر الرائى" أما الشاعر المصرى المقيم فى الإمارات سعد عبد الراضى فكتب مقالاً عن "الأمنية المكبوتة فى ذوات الشعراء، وكتب الشاعر العراقى الدكتور فالح الكيلانى مقالاً بعنوان "الشاعر".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة