مقالات الصحف: فاروق جويدة: هوامش حرة مؤتمرات الشباب ومسئولية الحكومة.. الدكتور عمرو عبدالسميع: حالة حوار "كيكى".. نيوتن: عين الصقر.. مجدى سرحان: مصر 2020 التى نريدها.. عباس الطرابيلى: المحمول.. هزم الحكومة

الثلاثاء، 31 يوليو 2018 10:00 ص
مقالات الصحف: فاروق جويدة: هوامش حرة مؤتمرات الشباب ومسئولية الحكومة.. الدكتور عمرو عبدالسميع: حالة حوار "كيكى".. نيوتن: عين الصقر.. مجدى سرحان: مصر 2020 التى نريدها.. عباس الطرابيلى: المحمول.. هزم الحكومة كتاب مقالات الصحف
إعداد محررى قسم المشاهدة والاستماع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، العديد من القضايا، محلية كانت أو إقليمية، حيث اهتم عدد من الكتاب، بالحديث عن توصيات مؤتمر الشباب السادس الذى انعقد بجامعة القاهرة، فى حين تناول البعض مستقبل مصر فى الصناعة وأهميته للخروج من الأزمة الاقتصادية.
 
 

الأهرام

 

فاروق جويدة يكتب: هوامش حرة مؤتمرات الشباب ومسئولية الحكومة
فاروق جويدة يكتب: هوامش حرة مؤتمرات الشباب ومسئولية الحكومة
تحدث الكاتب عن ضرورة توقف مؤتمر الشباب على ملفات الصحة والتعليم نظراً للأزمات التى بهما خاصة ما يتعلق بالميزانية والنفقات، لافتاً إلى أنه بقدر ما كان التعليم فى مصر متقدما بقدر ما كان الطب من أهم مظاهر التميز لدى المصريين حيث كانت لدينا جامعات عريقة ومستشفيات شهد العالم بكفاءتها، خاتماً مقاله بالقول:لابد من اهتمام الحكومة بصحة المواطن وتعليمه لأنها من أساسيات حق الإنسان فى حياة كريمة ولابد من توفير العلاج المناسب والتعليم الصحيح لغير القادرين لأن أعباء المرض وتكاليف التعليم العصرى المتقدم تقع على الحكومات ولعل هذا ما تتجه إليه الحكومة الآن حرصا على عقل المواطن الذى اقتحمه الإرهاب وصحته التى دمرتها الأمراض.
 
وحيد عبد المجيد يكتب: اجتهادات..درس أصيلة المتكرر
وحيد عبد المجيد يكتب: اجتهادات..درس أصيلة المتكرر
 
 
تحدث الكاتب عن كم المؤسسات والهيئات والمنتديات المدنية العربية التى أوقفت نشاطها بسبب تراجع الموارد مثل منتدى "أيلة الثقافى الدولى الذى كان يعقد فى المغرب"، لافتاً إلى أن المراجعة ليست من تقاليد العرب، والنقد الذاتى غير مألوف لديهم، ولكن يجب علينا المراجعة فى ذلك لمعرفة الأسباب ومنع تكرار ذلك حتى لا تغلق منابر تجمع العرب فى مجالات متعددة ومتنوعة، بالطريقة نفسها. الموارد التى تعتمد عليها المؤسسة أو المنتدى تنضب، دون أن يسأل أحد.
 
 
 
الدكتور عمرو عبد السميع يكتب: حالة حوار"كيكى"
الدكتور عمرو عبد السميع يكتب: حالة حوار"كيكى"
ناقش الكاتب تفشى ظاهرة رقة الكيكى، واستخدام البنزين الذى تدعمه الدولة فى مثل هذا السلوك، مشيراً إلى ذلك يعد جزء من سلوك وثقافة الطبقة الجديدة فى مصر، التى تضيف كل يوم لمسة جديدة تؤكد لها اغترابها عن البلد وتحليقها فى أفق بعيد، أن قسم الأثرياء الموسرين فى الدولة وأن كان محدودا إلا أنه منفصل بالفعل، ويتعزز انفصاله فى كل يوم.
 
 

المصرى اليوم

 

نيوتن يكتب: عين الصقر
نيوتن يكتب: عين الصقر
تحدث الكاتب عن مهمة الموارد البشرية فى اختيار الكفاءات للمناصب القيادية، وأشار إلى أن مدير الموارد البشرية يجب أن يكون لديه نظرة خاصة وعين ثاقبة فى هذا الشأن، وأشار الكاتب إلى أنه حين طبق مفهوم المواد البشرية على فكرة الدولة رأى أن الرئيس السيسى لديه عين ثاقبة فى اختيار الشخصيات القيادية، مثل شريف إسماعيل وهو رجل أبعد ما يكون عن المظاهر، ومصطفى مدبولى، رئيس الوزراء الحالى والدكتور طارق شوقى لتطوير التعليم.
 
 
 
محمد أمين يكتب: تكليفات بلا خطاب!
محمد أمين يكتب: تكليفات بلا خطاب!
تحدث الكاتب عن تكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسى، للحكومة فى مؤتمر الشباب السادس الذى انعقد بجامعة القاهرة بدون خطاب رسمى، كما أشار إلى ضرورة ألا ينتهى "الحراك" فى المجتمع بانتهاء المؤتمر ويجب أن تتحول الأفكار إلى برامج عمل يشارك فيها الجميع، وأن تكون المؤتمرات بداية لحوار مجتمعى يشمل الأحزاب السياسية الفاعلة.
 

الوفد

 

مجدى سرحان يكتب: مصر 2020 التى نريدها
مجدى سرحان يكتب: مصر 2020 التى نريدها
أكد الكاتب أن مستقبل مصر فى الصناعة، وهو مفتاح الخروج من الأزمة الاقتصادية الطاحنة التى تعانيها البلاد الآن، من أجل التصدير، قلناها من قبل وسنظل نقولها ونكررها إلى أن يتغير الحال: أن الدولة حتى الآن لم تعط للصناعة والتصدير الاهتمام الكافى بالقدر الذى توليه لتحقيق إنجازات كبيرة تحققت بالفعل فى مجال البناء والتشييد والبنية الأساسية، ومصر 2020 التى نريدها، هى مصر التى تصنع وتنتج وتصدِّر لتبنى اقتصادها ومستقبلها وتستغنى عن المساعدات والقروض.
 
 
عباس الطرابيلى يكتب: المحمول.. هزم الحكومة
عباس الطرابيلى يكتب: المحمول.. هزم الحكومة
 
قارن الكاتب بين التليفون الأرضى والمحمول، مشيراص إلى أنه بعد أن تحول التليفون الأرضى إلى قطعة ديكور، نجمع على القول أن شركات التليفون المحمول هزمت الحكومة، وبعد أن كنا ننتظر تركيب التليفون الأرضى سنوات طويلة ولم تكن تشفع فيها "واسطة" أو رشوة.. لم يعد أحد يلجأ إلى هذا التليفون الأرضى لينهى مشاكله ويحصل على طلباته،
 
وآخر الأرقام تقول أن عدد مشتركى هذا الأرضى الآن هم 7 ملايين و340 ألف مشترك، بينما كان عدد مشتركى المحمول فى مصر حوالى 97 مليونًا و679 ألف مشترك.. فهل نحن الآن- فعلاً- نحتاج هذا المحمول خرّاب البيوت!! 
 
 
الشروق

 

عماد الدين حسين يكتب: لماذا لا نكرر ما حدث فى جامعة القاهرة؟!
عماد الدين حسين يكتب: لماذا لا نكرر ما حدث فى جامعة القاهرة؟!
يسرد الكاتب انطباعه فى حضوره اليوم الأول من مؤتمر الشباب بجامعة القاهرة، وأنه للوهلة الأولى أصيب بدهشة كبيرة والسبب حالة من النظافة والنظام لم يرها منذ زمن بعيد، حيث يمر فى منطقة ميدان الدقى والجامعة ومحيطهما بصورة شبه يومية تقريبا، كما يعرفها منذ عام ١٩٨٢ التحق بكلية الإعلام بجامعة القاهرة، وسكن فى المدينة الجامعية حينا، وفى حى بين السرايات بعد التخرج حينا آخر، وكان الملمح الرئيسى لهذه المنطقة، هو الزحام والفوضى مضيقاً السائق سألنى: هل المطلوب من رئيس الجمهورية أن يزور كل المؤسسات والهيئات والوزارات، حتى تقوم بدورها وواجبها على أكمل وجه؟!، والسؤال ما الذى يمنع كل جهة أو هيئة أو مؤسسة أن تفعل ذلك؟!، لكن لماذا لا نجرب تكرار ما حدث فى جامعة القاهرة فى أكثر من مكان، فربما تكون هناك بارقة أمل، بأننا قادرون على النجاح، وأن نكون منظمين ونظيفين فهل ذلك مستحيل؟!.
 
 

الأخبار

 

 
جلال دويدار يكتب: ارفعوا أيديكم عن سوريا (2)
جلال دويدار يكتب: ارفعوا أيديكم عن سوريا (2)
تحدث الكاتب فى بدايته مقاله عن التواجد الإيرانى بسوريا، وأنه السبب الرئيس فى محنته، ودقع الرئيس بشار الأسد نحو التحالف الأيديولوجى مع روسيا، على غرار الزعيم البريطانى تشرشل، إبان الحرب العالمية الثانية، ومقولته الشهيرة: "مستعد أن أتعاون مع الشيطان من أجل النصر"، وأن لجوء بشار إلى إيران لا يبرر من مسئوليته السياسية، والتى لحقت بالكوارث الحالية بسوريا، مضافًا إلى ذلك الهجمات الإرهابية الشرسة من قطر، وتركيا، لإلحاق الأذى بالشعب السورى، وتدمير العالم العربى.
 
 
جلال عارف يكتب: التعليم فى "كومباوند" والتعليم فى وطن!!
جلال عارف يكتب: التعليم فى "كومباوند" والتعليم فى وطن!!
 
بدأ الكاتب مقاله بالحديث عن مجانية التعليم، والتى أتاحت لملايين المصريين بعد طول حرمانهم أن يعلموا أبنائهم، وظهور ثروة من أبنائها وتحولهم إلى أعظم طبقة وسطى بها، مؤكدًا على أن الإنجاز التعليمى العظيم، وهو الذى حدث مؤخرًا لتطوير المنظومة، سيجعل التعليم أحد أهم مؤسستين بالدولة، والثانية هى الجيش، ليوكدان على قيم المواطنة، ويترجمان هوية مصر، فى واقع يجمع الكل تحت رايتها.
 
 

الوطن

 

عماد الدين أديب يكتب: أين شرف الكلمة يا عرب؟
عماد الدين أديب يكتب: أين شرف الكلمة يا عرب؟
 
ذكر الكاتب فى مستهل مقاله الأستاذ الراحل أنيس منصور، وتكراره لحكمة لا ينساها ما دام حيًا، تقول:"أنا لا أعرف قواعد النجاح ولكن أعرف أهم قاعدة للفشل: إرضاء كل الناس"، مضيفًا قول الإمام على بن أبى طالب (رضى الله عنه وأرضاه)، يقول: "رضاء كل الناس غاية لا تدرك"، وكما قال المسيح: "فى البدء كانت الكلمة"، للتأكيد على أن نقطة البدء هى الكلمة، وأن جوهر الجوهر هى الكلمة، وأن أبشع ما يحياه فى هذا العصر هو امتهان معظمهم لشرف وقيمة جوهر الكلمة، قائلًا: "نحن نقول ما لا نعنى، ونعنى ما لا نقول – نحن أبطال العالم فى هذه المنطقة منه فى علم النفاق ولاكذب، وامتهان الحقيقة، واغتيال الحق".









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة