حالة من السعادة والسرور خيمت على أسرة الطفلة مروة تامر محمد إبراهيم، والتى قرر الرئيس عبد الفتاح السيسى علاجها على نفقة الدولة لإجراء عملية تثبيت فقرات نتيجة تأثر النخاع الشوكى وعدم قدرة الطفلة على الحركة، وذلك بمستشفى معهد ناصر بالقاهرة عقب مناشدتها له على موقع "اليوم السابع".
والدة الطفلة: ربنا يخليك لينا يا ريس
وأعربت هالة رضا الدسوقى إبراهيم ربة منزل، والدة الطفلة مروة تامر محمد البالغة من العمر 7 سنوات عن سعادتها نظرًا لقرر الرئيس عبد الفتاح السيسى بعلاجها على نفقة الدولة، قائلة: "ربنا يخليك لينا يا ريس على استجابتك، ودائما ناصر المصريين والغلابة".
وأضافت والدة الطفلة فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع": كل الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسى.. تخيل لما لحد يستجاب لعلاج طفلة معاقة ذهنيا يبقى أجرة عند ربنا أيه".
الطفلة مروة
شعور الرئيس بآلام المصريين
وتابعت: "أننا نعانى الأمرين منذ عام بالمستشفيات والكشف عليها فى العيادات الخاصة، وعمرى ما تخليت أن استجابة ربنا لينا هتيجى بسرعة كده، وما فعله الرئيس السيسى يدل على شعوره بآلام المصريين فى كل مكان فى الوطن الغالى مصر".
وواصلت حديثها قائلة: "منذ حضورنا أمس إلى مستشفى معهد ناصر بالقاهرة عقب التحرك بسيارة إسعاف مجهزة من مستشفى جامعة بنها نلقى حالة كبيرة من الاهتمام".
الطفلة تبدأ تلقى العلاج بمستشفى معهد ناصر
وكشفت عن بدء تلقى ابنتها العلاج وعمل الأشعة وذلك لتحديد العملية وسرعة تنفيذها فورا تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى، كما أكد لهم مدير المعهد والأطباء المسئولين عن الحالة.
وتوجهت أسرة الطفلة بالشكر إلى الرئيس عبد الفتاح عبد الفتاح السيسى بالشكر عقب الاستجابة لمناشدتهم وعلاج نجلتهم، كما توجهت بالشكر لـ"اليوم السابع"، مشيرة إلى أنها عقب إرسال مناشدتها لم تتوقع الاستجابة السريعة لعلاج نجلتها.
استغاثة الأسرة على موقع "اليوم السابع"
جدير بالذكر أن الرئيس عبد الفتاح السيسى قرر علاج الطفلة مروة تامر محمد، على نفقة الدولة فى استجابة سريعة لما نشر على موقع اليوم السابع من مناشدة والدتها بعلاجها.
وكان اليوم السابع نشر استغاثة من القارئة مروة محمد ربيع، من مركز الباجور بمحافظة المنوفية، طالبت المسئولين بوزارة الصحة، بعلاج ابنة شقيقها "مروة تامر ربيع" على نفقة الدولة، والتى تحتاج لإجراء عملية تثبيت الفقرات الأولى والثانية من الرقبة.
عدد الردود 0
بواسطة:
دمنهوري
رؤيه الرئيس
رؤيه الرئيس فى الاسراع بالتأمين الصحى و القضاء على قوائم الانتظار و قبلها فيروس سى دليل على حاجتين .. الاولى انه يعى تماما معنى معاناه المرض من ضعف و تكاليف ... و مدى الذل و الهوان اللى بيلاقيه ناس كتير فى سبيل الحصول على علاج ...ده اولا ...ثانيا ... وعى الرئيس ان مشاريع التنميه لن يكون لها قيمه فى ظل شعب يعانى من الامراض .... و لم يكتفى بذلك فقد اطلق بناء الشخصيه ... تنميه بدون اشخاص اصحاء بدنيا و فكريا ليس له قيمه ... الرئيس له رؤيه و يرى صوره شامله .... و لم يكتفى بذلك فقد بدأ الدخول فى عش دبابير التعليم ... و باسلوب مؤسسى بعيد عن النعرات الثوريه الجهوريه يقضى على الفساد و ينهك ورم الفساد ..علاج قد يكون طويل و لكن اثاره الجانبيه شبه منعدمه
عدد الردود 0
بواسطة:
Elpop
ربنا يخليك
رينا يخليك لكل أطفال البلد .صاحب اللقب الطيب فخر البلد والعرب