يجرى الأطفال ويركضون ويحمل كل منهم لعبته الخاصة للاحتفال بالعيد والتعبير عن فرحتهم به، هذا هو المشهد المعتاد الذى نراه دائمًا فى الأعياد، والذى يبدأ منذ الساعات الأولى لصباح أول أيام العيد وأحيانًا بداية من يوم "الوقفة"، حيث يرتدى كل منهم ملابسه الجديدة ويذهب للعب مع أصدقاءه بهجة بالعيد.
احتفالات العيد بمسجد عمرو بن العاص
احتفالات العيد بمسجد عمرو بن العاص
"العيد فرحة وأجمل فرحة تجمع شمل قريب وبعيد" كلمات حفظناها عن ظهر قلب ولم نعد نشعر ببهجة العيد سوى بالاستماع إلى صوت الفنانة صفاء أبو السعود وهى تردد كلماتها، ورغم أن الأطفال يكونون هم أغلب المعنيين باللعب واللهو إلا أن عدسة كاميرا اليوم السابع التقطت اليوم مجموعة من الصور للمصريين فى المساجد المصرية المختلفة من أعمار مختلفة وهم يحملون البلالين، ويرتدى بعضهم "طرطور" ابتهاجًا بالعيد، وحملت بعض الفتيات فى يديها البالونات الملونة لالتقاط الصور تخليدًا لليوم، بينما جلس رجل كبير على كرسيه وهو يحمل عكازه وبلونة كبيرة فى نفس اليد، ليعلنوا جميعًا أن فرحة العيد لا تقتصر على الصغار فقط، بل إن الكبار أيضًا يمكنهم الاستمتاع به.
احتفالات العيد بمسجد عمرو بن العاص
احتفالات العيد بمسجد عمرو بن العاص
احتفالات العيد بمسجد عمرو بن العاص
احتفالات العيد بمسجد عمرو بن العاص
احتفالات عيد الأضحى
احتفالات عيد الأضحى
احتفالات عيد الأضحى
احتفالات عيد الأضحى
احتفالات عيد الأضحى
صلاة العيد فى مسجد السلطان
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة