قد تقف الحياة عند سماع الفتاة أنها مجبره علي استئصال المبيض، فحلم الأمومة قد ينهار أمام أعينها ولا ترغب في القيام بهذه العملية خوفا من عدم تحقيق حلمها وهو أن تصبح أما، ويبدأ الشيطان يوسوس لها بعدم الموافقة علي استئصال المبيض خوفا من جعلها عقيمة، وهذا الأمر غير صحيح بل إن وجود المبيض قد يكون خطرا أكبر.
وخلال الأسطر القادمة سنتعرف إذا كان استئصال المبيض آخر المطاف ويحرم الفتاة من تحقيق حلم الأمومة أم لا، وذلك وفقا لما نشره " Researchgate".
وقد أشار التقرير إلى أن الحمل بعد استئصال إحدى المبيضين من الأمور البسيطة والتي لا تتسبب في الحرمان من تحقيق حلم الأمومة، فهناك مبيض آخر يعمل بكثافة جيدة ويستطيع إخراج البويضات للتلقيح.
وأوضح التقرير أنه في أغلب الأحيان لا يقوم الأطباء باستئصال المبيضين وخاصة في حالة ان الفتاة لم تنجب بعد، ويقومون باتباع العديد من الحيل للتخلص من هذه الأزمة عن طريق العلاجات وما شابه ذلك للحفاظ على إمكانية جعلها أما.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة