أكرم القصاص - علا الشافعي

لف الدنيا من مكانك.. مصور يوثق أجمل المناظر الطبيعية فى 170 دولة

الخميس، 24 أكتوبر 2019 02:00 ص
لف الدنيا من مكانك.. مصور يوثق أجمل المناظر الطبيعية فى 170 دولة القارة القطبية
ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هل تريد التجول في أجمل المناظر الطبيعية في العالم فى مختلف القارات ولا تملك رفاهية السفر لأماكن عديدة فى العالم؟ إذن يمكنك فقط مشاهدة صور التقطها المصور العالمى المخضرم، مايكل بوليزا من ألمانيا، الذى سافر عبر 170 دولة لالتقاطها.

سافر المصور المخضرم مايكل بوليزا، من ألمانيا، الذي سافر عبر أكثر من 170 دولة، دائمًا بحثًا عن مناظر طبيعية خلابة ومناطق نائية ومحميات طبيعية بدائية، ويظهرون جميعًا في كتابه الجديد "العالم"، والذي يعد كنزًا لصوره غير المنشورة من جميع القارات السبع، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.

اثيوبيا
اثيوبيا

 

انتاركتيكا
انتاركتيكا

 

جبال فى ايسلندا
جبال فى ايسلندا

 

حديقة وطنية فى أستراليا
حديقة وطنية فى أستراليا

 

الكتاب يكلف 225 جنيهًا إسترلينيًا (250 يورو / 300 دولار) مقابل "الإصدار الخاص" غير الموقَّع و 850 جنيهًا إسترلينيًا (999 يورو / 1200 دولار) مقابل "طبعة جامعي" موقعة يدويًا.

لكنه يحتوي على مجموعة مثيرة من العمل، إذ يحتوى على مائتان وثمانون صورة ملونة من قبل مصور في الجزء العلوي من لعبته قام بتدريب عدساته على بيئات الأرض الأكثر إسقاطًا، البراكين المثيرة في أيسلندا، التكوينات الصخرية الغريبة في أستراليا غابات المنجروف الخصبة في تايلاند، طيور البطريق في الجليدية أنتاركتيكا وأكثر من ذلك بكثير.

حديقة وطنية فى تنزانيا
حديقة وطنية فى تنزانيا

 

صورة من بوليفيا
صورة من بوليفيا

 

صورة من روسيا
صورة من روسيا

 

صورة من كندا
صورة من كندا

 

غابات فى تايلاند
غابات فى تايلاند

 

قرية ميانمار
قرية ميانمار

 

وقال مايكل: "جزء مني يريد الحفاظ على هذه المناظر الطبيعية مخفية، وسر مشترك بيني وبين البرية، ولكني آمل أيضًا في عرض هذه الصور، وفي البداية أخذ الناس إلى مواقعي المفضلة في العالم في جولات خاصة، سيتم تحفيز المزيد من الأشخاص لحماية شيء من الجمال والهشاشة، كما يرون في العالم".

كتاب مايكل بوليزا
كتاب مايكل بوليزا

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة