أكرم القصاص - علا الشافعي

8 نصائح من الطب النفسي تساعد طفلك فى عمل الواجب المدرسى

الأحد، 24 نوفمبر 2019 09:00 ص
8 نصائح من الطب النفسي تساعد طفلك فى عمل الواجب المدرسى تلاميذ - أرشيفية
كتبت فاطمة خليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الواجبات المدرسية من أكثر الأشياء التى يعانى فيها الآباء والأمهات مع أطفالهم، ولكن يجب ألا تعني المساعدة في أداء الواجبات المنزلية قضاء ساعات طويلة على المكتب، لأن هذا يسبب الملل وقلة التركيز للأطفال، وفقا لموقع kids health.
 
 
ويمكن للآباء أن يكونوا داعمين للأبناء من خلال إظهار مهارات الدراسة والتنظيم، أو شرح مشكلة صعبة، أو تشجيع الأطفال على أخذ قسط من الراحة. وإليكم بعض النصائح من الطب النفسي تساعد الطفل على إنجاز الواجبات المدرسية:
 
1- تعرف على المعلمين، وما الذي يبحثون عنه، احضر الأحداث المدرسية، مثل اجتماعات أولياء الأمور والمعلمين، لمقابلة معلمي طفلك، اسأل عن طرق عمل واجباتهم المدرسية وكيف يجب عليك المشاركة.
 
2- قم بإعداد مكان جيد لأداء الواجبات المنزلية، وتأكد من أن الأطفال لديهم مكان جيد الإضاءة لإتمام الواجبات المنزلية، مع جعل الورق والأقلام الرصاص والغراء والمقص - في متناول اليد.
 
3- جدولة وقت المذاكرة حسب طفلك
يعمل بعض الأطفال بشكل أفضل في فترة ما بعد الظهر، بعد تناول وجبة خفيفة واللعب ؛ قد يفضل البعض الآخر الانتظار حتى العشاء.
 
4- ساعد طفلك في وضع خطة لعمل الواجبات المنزلية الثقيلة أو عندما يكون هناك مهمة ضخمة يجب معالجتها، شجع طفلك على تقسيم العمل إلى أجزاء يمكن التحكم فيها.
 
قم بإنشاء جدول عمل ليلا إذا لزم الأمر، واستغرق وقتًا لمدة 15 دقيقة من الراحة كل ساعة إن أمكن.
 
5- ابعد طفلك عن الأشياء المشتتة لانتباهه 
هذا يعني عدم وجود تلفزيون أو موسيقى صاخبة أو مكالمات هاتفية. 
 
6- اجعل طفلك يجرب ويخطئ حتى يتعلم 
تأكد من قيام الأطفال بواجبهم بأنفسهم، لأنهم لن يتعلموا ما إذا كانوا لا يرتكبون أخطائهم، يمكن للوالدين تقديم اقتراحات والمساعدة في التوجيهات. 
 
7- اصنع حافز وكافئ طفلك
اسأل عن المهام والاختبارات وقدم التشجيع، وتحقق من الواجبات المنزلية المكتملة، واجعل نفسك متاحًا للأسئلة.
قم بمدح عملهم وجهوده و اذكر الانجازات الأكاديمية للأقارب.
 
8- إذا كانت هناك مشاكل مستمرة في الواجب المنزلي، فاطلب المساعدة. تحدث عن ذلك مع معلم طفلك.
 
يعاني بعض الأطفال من مشكلة في رؤية اللوحة وقد يحتاجون إلى نظارات؛ قد يحتاج الآخرون إلى تقييم لمشكلة التعلم أو اضطراب الانتباه.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة