أكرم القصاص - علا الشافعي

مقالات الصحف المصرية: رأى الأهرام: الشباب القدوة.. فاروق جويدة: وجوه عاشت.. عماد الدين أديب: المؤامرة على مصر ورئيسها.. د. محمود خليل: فيديو «صيدا».. د. أسامة الغزالى حرب: دفعة 1969 اقتصاد وعلوم سياسية

الأحد، 08 ديسمبر 2019 12:00 ص
مقالات الصحف المصرية: رأى الأهرام: الشباب القدوة.. فاروق جويدة: وجوه عاشت.. عماد الدين أديب: المؤامرة على مصر ورئيسها.. د. محمود خليل: فيديو «صيدا».. د. أسامة الغزالى حرب: دفعة 1969 اقتصاد وعلوم سياسية مقالات الصحف
كتب - محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح غدا الأحد، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: الشباب القدوة.. فاروق جويدة: وجوه عاشت.. عماد الدين أديب: المؤامرة على مصر ورئيسها.. د. محمود خليل: فيديو «صيدا».. د. أسامة الغزالى حرب: دفعة 1969 اقتصاد وعلوم سياسية

الأهرام

رأى الأهرام: الشباب القدوة
 

تناول المقال عن رأس مال الوطن ألا وهو الشباب، لا يحيا مجتمع ولا تنمو دول إلا بطاقات وسواعد شبابها، والحماس والوطنية والعطاء مرحلة الشباب، ومصر دولة شابة، وذلك خلال الإحصائيات الرسمية تؤكدا أن الشباب هم قادة وقدوة المستقبل.

فاروق جويدة: وجوه عاشت
فاروق جويدة: وجوه عاشت

تحدث الكاتب عندما كان يقف فى صالة تحرير الأهرام كان الأستاذ هيكل متجها إلى اجتماع مجلس التحرير، حينها سائله عن متى رأيت الدكتور عبد المنعم القيسونى قال له منذ فترة قصيرة، والقيسونى كان أشهر رموز الاقتصاد المصرى، وهو صاحب رؤى وقبل هذا كانت له علاقات دولية مع كبار رجال الاقتصاد وخبراء ورؤساء البنوك فى العالم، ، وكان يؤمن بان الاقتصاد الحر والفكر الحر وظل ذلك الإنسان المتواضع البسيط لم تغيره والمناصب ولا أضواء السلطة.

د. أسامة الغزالى حرب: دفعة 1969 اقتصاد وعلوم سياسية
د. أسامة الغزالى حرب: دفعة 1969 اقتصاد وعلوم سياسية

قال الكاتب أن تلتقى مع خريجى الكلية أو المعهد أو المدرسة التى تعلمت فيها منذ عشرة أعوام أو عشرين عاما فهو أمر جميل ومثير للذكريات والمشاعر، وأما أن تلتقى بأبناء دفعتك بعد خمسين عاما من التخرج فهذا أمر مختلف تماما.  

الوطن

عماد الدين أديب: المؤامرة على مصر ورئيسها!
عماد الدين أديب: المؤامرة على مصر ورئيسها!

قال الكاتب إن هناك مشروع شرير وممنهج لاستدراج مصر إلى صراعات مدمرة تستنزف قدراتها وتعطل الجهود المتسارعة للإصلاح الشامل التى يتبناها الرئيس عبدالفتاح السيسى، مضيفا أن مشروع الإصلاح الشامل يأتى من اقتناع الرئيس السيسى بأن «مصر القوية» هى التى «تحارب الفقر بيد، وتحارب الإرهاب بيد أخرى.

وباختصار مطلوب لمصر جوع وفوضى، وهذا لا يتم إلا بخلق صراعات ضاغطة على الأمن القومى المصرى، فى وقت يتحسن فيه الاحتياطى النقدى للبلاد، وتتقدم مصر نحو المركز التاسع عسكرياً على مستوى العالم.

د. محمود خليل: فيديو «صيدا»
د. محمود خليل: فيديو «صيدا»

تحدث الكاتب أن مشهد مثير حدث فى لبنان نقله فيديو تم تداوله داخل عدد من نشرات الأخبار على كبريات المحطات الإخبارية الفضائية. يظهر فى الفيديو شخصان يرتديان «سترة حمراء»، ويضعان على وجهيهما قناع «دالى»، ويقومان بغلق شركة المياه بصيدا بلبنان؛ اعتراضاً على قطع الخدمة عن مواطنين لم يدفعوا فواتير استهلاك المياه،

ومن الواضح أن بطلى المشهد تأثرا بشدة بالمسلسل الإسبانى «لاكازا دى بابل» أو «بيت من ورق»، الذى يحكى قصة مجموعة من الشباب قرروا تنفيذ أكبر عملية سرقة فى التاريخ بالسطو على دار السك الملكية بإسبانيا وطباعة مليار يورو والهروب بها، واستغلوا فى تنفيذ العملية الوقت الذى أتاحته لهم الأجهزة الأمنية للتفاوض على إخراج الرهائن المحتجزين بمعرفة أفراد مجموعة السطو.

خالد منتصر: هل أقدم دواء لعلاج السكر مسرطن؟
خالد منتصر: هل أقدم دواء لعلاج السكر مسرطن؟

تحدث الكاتب عن أن إدارة الأغذية والعقاقير (FDA) بدأت فى اختبار عينات من عقار الميتفورمين (الجلوكوفاج) لمرض السكرى لاحتمال وجود مادة مسرطنة-(Nitrosodimethylamine (NDMA، حسبما أعلنت الإدارة يوم الأربعاء الماضى، وأدى التلوث بهذه المادة نفسها إلى إعادة اختبار بعض أدوية ضغط الدم وأدوية حرقة المعدة خلال العامين الماضيين.

وأضاف الكاتب أن الميتفورمين هو أول دواء يوصف لمرض السكرى من النوع الثانى، وفقاً لـ«مايو كلينك»، فهو يقلل من إنتاج الجلوكوز فى الكبد ويعزز حساسية جسمك للأنسولين بحيث يستخدم جسمك الأنسولين بشكل أكثر فاعلية. وأكثر من 30 مليون شخص فى الولايات المتحدة يعانون من مرض السكرى، و90 إلى 95 ٪ منهم من النوع الثانى، هذه هى إحصاءات مركز السيطرة على الأمراض، والميتفورمين هو رابع أكثر الأدوية الموصوفة فى الولايات المتحدة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة