مقالات الصحف: خالد ميرى:‎ وحدة عربية إسلامية.. فاروق جويدة: الصندوق السيادى وأصول مصر.. جلال عارف:‎ هل انتهت القضية؟.. عماد أديب: التحدى المستحيل إمكانية تصديق إيران.. د. محمد مختار جمعة: السماحة والتيسير

الجمعة، 31 مايو 2019 05:07 ص
مقالات الصحف: خالد ميرى:‎ وحدة عربية إسلامية.. فاروق جويدة: الصندوق السيادى وأصول مصر.. جلال عارف:‎ هل انتهت القضية؟.. عماد أديب: التحدى المستحيل إمكانية تصديق إيران.. د. محمد مختار جمعة: السماحة والتيسير مقالات الصحف
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الجمعة، العديد من القضايا، كان أبرزها:

الأهرام

رأى الأهرام: الرؤية المصرية لمواجهة التحديات

أكد مقال "الأهرام" أن الزعماء المجتمعين فى مكة المكرمة لحضور القمة العربية الطارئة والقمة الإسلامية العادية لمنظمة التعاون الإسلامى، سوف يكونون حريصين على الإنصات لرؤية مصر لكيفية التعامل مع التحديات التى تواجه الأمتين العربية والإسلامية، هذه الرؤية المصرية شاملة وواضحة لكيفية الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، وسبل تعزيز التعاون المشترك بين الدول العربية

فاروق جويدة: الصندوق السيادى وأصول مصر

تحدث الكاتب مقاله عن إنشاء صندوق مصر السيادى وتشكيل مجلس إدارته من نخبة من خبراء مصر فى الاقتصاد والاستثمار وهو صندوق ثروة سيادية يضم الأصول المملوكة للدولة فى مصر، موضحا ان مثل هذه الصناديق أقامتها الدولة لكى تكون وعاء ادخاريا للأجيال المقبلة، وقد أقامته دول عربية فى سنوات طفرة إنتاج البترول واقتطعت جزا من إيراداتها البترولية ليكون من حق الأجيال المقبلة، ومنها السعودية والإمارات والكويت.

د. محمد مختار جمعة "وزير الأوقاف": السماحة والتيسير

تحدث وزير الأوقاف المصرية، فى مقاله بجريدة الأهرام، عن السماحة، وهو خُلق أصيل في ديننا وفي ثقافتنا وفي تكويننا وفطرتنا, وجيناتنا الوراثية, موضحا ان القرآن الكريم يدعو إلى العفو والتسامح, مستدلاً ببعض الآيات القرآنية، والأحاديث الشريفة.

 

الأخبار

خالد ميرى:‎

وحدة عربية إسلامية

تحدث الكاتب فى مقاله، المشاركة الواسعة للقادة العرب في القمة الطارئة بمكة المكرمة التى تعكس التوحد العربي في مواجهة الأخطار الملحة، مؤكدا انه عندما يتوحد العرب يدا بيد فهم قطعا قادرون علي الدفاع عن مصالحهم والوقوف في وجه أية أخطار أو تحديات، مشيراً إلى حرص مصر على المشاركة الفعالة فى القمم العربية والإسلامية.

جلال عارف:‎

هل انتهت القضية؟

أكد الكاتب فى مقاله، ان المؤتمر الصحفى الذى عقده المحقق الأمريكى روبر مولر، واعلن استقالته من منصبه بوزارة العدل الأمريكية بعد استكمال التحقيقات الخاصة بالتدخل الروسى فى الانتخابات الأمريكية، مشيراً إلى أن الرئيس  الأمريكى "ترامب" كان يغرد فى نفس التوقيت: "القضية أغلقت.. شكراً"، وتساءل الكاتب: "هل أغلقت القضية بالفعل، أم أننا أمام فصل جديد فيها قد يكون الأخطر؟!".

جلال دويدار: ‎

قمم مكة الثلاث.. لإيران: «علي نفسها جنت براقش»

تحدث الكاتب فى مقاله عن تبني الرفض الحاسم للسياسات العدوانية الإيرانية من جانب القمم  العربية والخليجية والإسلامية التي دعا إليها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، مؤكدا ان إيران تتحمل وحدها مسئولية سلوكياتها العدائية غير المسئولة التي دفعت هذا التجمع العربي الإسلامي الخليجي. إلي اتخاذ هذا الموقف إضافة إلي المجتمع الدولي.

.................................

الوفد

وجدى زين الدين: عيدية المخابرات للمصريين

أشاد الكاتب برجال المخابرات العامة الذين نفذوا أكبر عملية احترافية ضد أهل الإرهاب وأعوانه ومؤيديه، مشيرا إلى أن استلام مصر للإرهابى عشماوى من ليبيا والعودة به إلى القاهرة لإعمال القانون فيه هى بحق ضربة معلم لها أثار نفسية أكثر من رائعة لجموع المصريين بلا استثناء، كما يعد لطمة قوية وشديدة على وجه كل جماعات الإرهاب والتطرف.

بهاء الدين أبو شقة: المواقع الزراعية فى الواحات

تحدث الكاتب عن التباين فى خصائص أنواع التربة ونوعية المياه المتاحة، الذى يستلزم اتباع أساليب إدارة متكاملة لموارد التربة والمياه للحفاظ على التربة الزراعية من التدهور، مشيرا إلى أن الواحات المتناثرة فى الصحراء الغربية أهم المواقع الزراعية فى الإقليم البيئى فى الوقت الراهن، إلى أن تنمو المشاريع الكبرى للتنمية الزراعية فى جنوب مصر.

.......................................

الوطن

عماد الدين أديب: التحدى المستحيل: إمكانية تصديق إيران

تحدث الكاتب عن تناقضات المسئولين الإيرانيين التى تكاد تفقد أعقل العقلاء الثبات والهدوء والمنطق، منها  تصريح المرشد الأعلى برفض التفاوض حول الاتفاق النووى والأسلحة الباليستية، وتصريح مضاد لرئيس الجمهورية يقول إنه من الممكن التفاوض فى حال رفع العقوبات المفروضة أولاً.

 د. محمود خليل: الهوس بعبارة: "دين الدولة"

تحدث الكاتب عن إثارة مادة الدستور التى تنص على أن "دين الدولة الإسلام والعربية لغتها" الجدل واللغط بين المصريين، متسائلاً: ما معنى أن نقول إن للدولة ديناً؟ وما مغزى أن نقول إن لها لغة معينة؟ فهل للدولة دين أو لغة؟. إن الدين هو دين الأفراد واللغة لغتهم، فهم فقط القادرون على تقرير العقيدة التى ينتمون إليها واللغة التى يتحدثون بها.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة