أقام زوج دعوى إسقاط حضانة، ضد مطلقته، أمام محكمة الأسرة بزنانيري، وأدعى فيها حرمانه من رؤية طفلتيه طوال 3 سنوات، رغم صدور أحكام قضائية لصالحه.
وقال الزوج: "أقضى 7 ساعات أسبوعيا أمام مركز الشباب انتظر أن تتعطف على طليقتي لتنفيذ حكم الرؤية، وفى كل مرة تتحجج بأكاذيب لتمنعني من الحصول على حقى، وعندما أعترض تحرض على بلطجية ليتعدوا على، وتلاحقني ببلاغات وادعات كاذبة".
وتابع مصطفى سيد: "عشت برفقة زوجتى السابقة 13 عام من الجحيم إلى أن فاض بي الكيل وقررت تطليقها، لتفتح على أبواب الجحيم، وتلاحقنى بعشرات الدعاوي والبلاغات، رغم تحصلها على حقوقها بالكامل، سلبتني شقتي ولم أتكلم خوفا على أطفالى منها، ورغم كل ما فعلته من أجلها رفضت أن نفترق بشكل ودى".
ويؤكد :"عندما طلبت منها رؤية أولادي رفضت وأصبحت انتظر شهور طويلة لأراهم تحت الحراسة، فلا أستطيع التصرف بحرية معهم، وكأننا لا تربطنا أى علاقة، وفى أخر مرة حضرت زوجتى وبرفقتها حماتي، وكادت أن تقتلنى بعد أن تعدت على بسلاح أبيض عندما بادرت بتقبيلهم".
ويتابع الأب الذى ساقه حظه السيئ للوقوع فى قبضة زوجة لا ترحم، حسبما قال: "اختفت بأطفالي، وتركتني أحاول أقف بمحكمة الأسرة وقسم الشرطة أحمل عدة أحكام فى حافظة مستندات، وأجوب المؤسسات الحكومية بحثا حل ينقذني من العذاب الذى أعش فيه" .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة