"الثروة الحيوانية": تسهيلات جديدة لتلقى طلبات ملء حظائر الماشية

السبت، 08 يونيو 2019 04:09 ص
"الثروة الحيوانية": تسهيلات جديدة لتلقى طلبات ملء حظائر الماشية ماشية - أرشيفية
كتب عز النوبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

واصل قطاع الثروة الحيوانية والداجنة، تلقى طلبات مشروع ملء الفراغات لحظائر الماشية للنهوض بالثروة الحيوانية وزيادة انتاج اللحوم الحمراء والألبان، من خلال تسهيلات لمربى الماشية .

 

وقال تقرير الثروة الحيوانية، إن مشروع ملء الفراغات يساهم فى زيادة إنتاج مصر من اللحوم والألبان والنهوض بالثروة الحيوانية، مثل إنشاء مراكز صغيرة لتجميع الألبان وتجميع هذه الكيانات للتوجه نحو التصدير، واستيراد سلالات من العجول "العشار" و"تحت العشار"، عالية الإنتاجية للحوم والألبان، مع إنشاء نقاط للتلقيح الاصطناعى للحيوانات تحت العشار، التوسع فى العيادات البيطرية وتوفير التمويل اللازم من خلال البنوك الوطنية لتنفيذ المشروع.
 

وأوضح تقرير، أن اشتراطات المشاركة فى مشروع النهوض بالثروة الحيوانية من المربين تتمثل فى التقدم بطلبات لجميع  إدارات الثروة الحيوانية والداجن بمديريات الزراعية وأيضًا بديوان عام الوزارة، متضمنة رخصة تشغيل تربية الماشية، وعدد المواشى بها، وبيانات الترقيم القومى للحيوانات داخل المزرعة، التى تشمل نوع الحيوان، ورقم التسجيل.
 

 وتابع التقرير، أن المربى يتعهد بامتلاك الخبرات برعاية الحيوانات والمشاركة فى مبادرة الشراكة مع الحكومة بالدخول فى التنمية فى مشاريع توفر الألبان واللحوم الحمراء، الالتزام بالضمانات والشروط والمحددات، والتزامه بترقيم وتسجيل وتحصين والتأمين على الحيوانات، ودفع مقدم 10% بقيمة رأس العجلات العشار بجدية الحجر لدى البنك الممول.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد سيد أحمد عطوه

بني سويف

انا مقدم ع رخصه تشغيل من ٢٠١٩/٤/١٧ وخلصت كل حاجه معانيه مدريه الزرعه والجمعيه الزراعيه و اداره الطب البيطري بمحافظه وخلص المعاينه ولسه لحد دلوقت مجاتش وبسال في مدريه الزرعه عندنا يقولو الورق لسه مجاش من الوزاره نعملكم ايه فياريت تدعمونا بجد مش بالكلام بس انا واحد من الناس عايز اشتغل وانمي الثروه الحيوينه في مصر وعندي المزرعه والأراضي الزراعيه كل حاجه متوفره بس انتو اللي مش مخلصين الورق وشكرا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة