أقامت زوجة دعوى ضم حضانة طفلتها، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، وادعت فيها قيام زوجها بخطفها بعد ولادتها، ومنحها لشقيقته، وسفره لأحد الدول الأجنبية برفقة زوجته الجديدة طمعا فى أموالها، وتركنى معلقة، لتؤكد": تركنى أموت وقلبى يحترق من أجل رؤية طفلتى، التى تعذبت لأحمل بها، بعد إصابتى بنزيف ومكوثى شهور الحمل بالسرير، ورفضى الاجهاض رغم خطورة ذلك على حياتى ".
وتابعت الزوجة هالة.خ.ه، أثناء جلسات تسوية جلسات المنازعات الأسرية: لا أدرى كيف أصبح شكلها بعد مرور 8 شهور، بعد على اختفائه، وزواجه وسفره للخارج، وتركى أعانى فى حرب مع أهله دون فائدة.
وتكمل:" حصلت على أحكام وقرارات من النيابة، ولكنى فشلت بتمكينى من التنفيذ بعدما خطفها، بسبب هروبه، ورفض الرجوع لمصر، خوفا من حبسه بسبب الأحكام التى صدرت ضده، لامتناع عن تنفيذ قرار المحامى العام، بعد إثباتى سرقته لأموالى وتزويره فى مستندات رسمية، ورغم صبرى وتحملى عامين مدة زواجنا".
وأضافت :" كل ما أعلمه أن طفلتى حرمت من حضن والدتها، وتعيش مع شقيقة زوجى،، ليقضى على حلمى بسماع كلمة ماما التى مكثت أحلم بسماعها طوال شهور الحمل، وأصبحت أخشى من الموت دون أن أراها، لمجرد العند ورغبة زوجى أن يعاقبنى على رفض تحمل الضرب والإهانة، حتى وأنا حامل".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة