تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، العديد من القضايا، كان على رأسها: صلاح منتصر: علاج السرطان بالذهب، عماد الدين أديب: المشروع الشيطانى التركى.
الأهرام
فاروق جويدة: كامل الشناوى
تحدث الكاتب عن حياة الشاعر الكبير كامل الشناوى، وموهبته وابداعه لايتناسب مع حجم موهبته فهو لا يزيد على عشر قصائد أشهرها لاتكذبى، مضيفا أنه شاعر كبير ظلم نفسه وظلمته الظروف، ولم يستطع أن يعطى الشعر من عمره وحياته ما يستحق.
صلاح منتصر: علاج السرطان بالذهب
تناول الكاتب الحديث عن الدكتور مصطفى السيد، وعلاج السرطان بالذهب، لافتا إلى أنه حتى اليوم لم يتغير شيئ فمازال مرضى السرطان يتطلعون إلى أمل خضوعهم لهذا العلاج الذى يعفيهم من المرض بدلا من الكيماوى وأوجاعه واثارة، مضيفا أنه لابد من تعاون إيجابى ما بين الدكتور مصطفى السيد والمركز القومى، الذى لم يتأكد من المواصفات المطلوبة لمصلحة العلم والمرضى الذين يتلهفون على أمل طال انتظاره.
الوطن
عماد الدين أديب يسلط الضوء على المشروع الشيطانى التركى
تحدث الكاتب عن أن التدخل التركى فى غزة، وليبيا، والسودان، يعكس حقيقة شرور المشروع "الأردوغانى" للسيطرة على المنطقة، مشيراً إلى أن "سواكن" قاعدة صواريخ تركية تتحكم فى البحر الأحمر، ومدى الصواريخ التركية يشكل تهديداً مباشراً للأراضى المصرية، ولحركة الملاحة فى هذه المنطقة، أما الوجود التركى فى ليبيا، لدعم حكومة الوفاق الإخوانية.
د. محمود خليل: الفتوة العادل
تحدث الكاتب عن أن شخصية الخديوى توفيق كانت نهازة للفرص، خصوصاً عندما تنتابها الرغبة فى التآمر، فقد وصل "رياض باشا" رئيس حكومته إلى مستوى من القوة حالت بين شخصية الخديوى الضعيفة والمواجهة المباشرة معه، وقد وجد فرصة سانحة للنيل منه عبر الاتصال بعرابى ورفاقه، واستعان فى ذلك بـ على بك فهمى.
المصرى اليوم
محمد أمين: برعاية رئاسية
تحدث الكاتب فى مقاله، عن دعم الرئيس السيسى للشباب وتمكينهم لتحقيق الانجازات المختلفة فى الدولة المصرية، ويتمنى الكاتب أن يظهر الرئيس خلال مؤتمر الشباب اليوم، ومعه ثلاثة شباب فقط، سيكفيه ذلك عن الكلام.. أولهم محمد فضل، نجم تنظيم بطولة كأس الأمم.. الثانى شاب يحكى لنا كيف خرجت العاصمة الجديدة للنور؟.. الثالث مهندس يحكى كيف تم إنجاز كوبرى روض الفرج المعلق؟.
تطرق الكاتب فى مقاله إلى قرار الخطوط الجوية البريطانية بتعليق الرحلات إلى مصر، وذلك فى ضوء حجم الرسائل التى وصلت إليه بسبب هذا القرار، حيث أنه ترك لدى مصريين كثيرين إحساسًا بالإهانة!.. وواضح من حجم الرسائل أيضًا أن مصريين كثيرين تمنوا لو أن رد فعل الدولة المصرية كان على قدر الفعل!، منوها إلى الاقتراح الخاص ببدء الحكومة المصرية فى إجراءات طلب تعويض من الإنجليز عما جرى نهبه خلال الاحتلال.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة