حضت ألمانيا وبولندا على ضم ألبانيا ومقدونيا الشمالية إلى الاتحاد الأوروبي، رغم تردد فرنسا وهولندا وبعض دول شمال أوروبا في التكتل.
وجاءت دعوة برلين ووارسو أثناء قمة "غرب البلقان" في بوزنان غربي بولندا والتي ركزت على دول غرب البلقان بعدما أجل الاتحاد الأوروبي تحديد موعد لبدء مباحثات الانضمام مع تيرانا وسكوبيي.
وأكدت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أن ضم دول البلقان هو ضمن المصالح الاستراتيجية للاتحاد، قائلة: "إذا نظرنا للخريطة، فإن دول غرب البلقان محاطة بأعضاء في الاتحاد الأوروبي لذا (فإن ضمها إلى الاتحاد الأوروبي) مسؤولية استراتيجية تصب في مصلحتنا".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة