مقالات صحف الخليج.. سلمان الدوسرى: العداء "الإردوغانى" للسعودية.. ناجى صادق شراب: هل ستخوض «إسرائيل» حرباً مع إيران؟..إيان بالاك: بريطانيا مطالبة بالاعتراف بفلسطين.. شريف قنديل: عن إعجاب الرئيس ترامب بعباس

السبت، 06 يوليو 2019 10:00 ص
مقالات صحف الخليج.. سلمان الدوسرى: العداء "الإردوغانى" للسعودية.. ناجى صادق شراب: هل ستخوض «إسرائيل» حرباً مع إيران؟..إيان بالاك: بريطانيا مطالبة بالاعتراف بفلسطين.. شريف قنديل: عن إعجاب الرئيس ترامب بعباس صحف الخليج
إعداد محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف الخليج، اليوم السبت، العديد من القضايا الهامة، أبرزها العداء الأردوغانى للسعودية وسرقة تركيا للنفط العربى.

 

سلمان الدوسرى: العداء "الإردوغانى" للسعودية

سلمان الدوسرى
سلمان الدوسرى

تحدث الكاتب فى مقاله بصحيفة الشرق الأوسط، حول قمة العشرين التى اختتمت أعمالها مؤخرا فى أوساكا اليابانية، والتى كانت ضربة قاصمة جديدة لأحلام وحسابات الرئيس التركى رجب طيب إردوغان، فلم يتحمل حجم الحضور السعودى الكبير، والزخم الذى أحدثه ولى العهد الأمير محمد بن سلمان، والاحتفاء الكبير من زعماء العالم، فجاءت تصريحات جديدة عدوانية معتادة يهاجم بها المملكة.

لم تكن المرة الأولى التى تحضر محاولات إردوغان للإساءة للسعودية، أكثر من محاولاته تعزيز حضور بلاده، فكرر المكرر، وأعاد المساعى الفاشلة، والهدف واحد: استعداء المملكة واستهدافها والتحريض ضدها، بتصريحات غير مسؤولة ومعتادة من نظام متهم أساساً بدعم العنف والإرهاب، ومحاولة تضليل مواطنيه قبل الآخرين، والتخفى خلف رداء ديمقراطية ثبت للعالم أنها زائفة، وانتهاكاتها أكثر من ممارساتها.

 

ناجى صادق شراب: هل ستخوض «إسرائيل» حرباً مع إيران؟

ناجي صادق شراب
ناجي صادق شراب

 

قال الكاتب فى مقاله، هذا هو السؤال الرئيسى، الذى يبحث المحللون ومراكز البحث المتخصصة فى شؤون الشرق الأوسط الإجابة عنه، لكن لا توجد إجابة يقينية قاطعة، هناك احتمالات وسيناريوهات وتتفاوت الآراء والاجتهادات بين من يقارن بين قوة إيران و«إسرائيل»، وهم أنصار مدرسة القوة، الذين يرون أن فارق القوة، وخصوصاً تفوق «إسرائيل» فى القوة النووية، والقوة الجوية بعد تسلحها بطائرات «إف 35»، ما يجعل الحرب خياراً «إسرائيلياً» قوياً، لكن وبالرغم من أن إيران دولة قوة أيضاً، فإنها قد لا تفكر فى دخول الحرب المباشرة مع إسرائيل.

 

هنا تطرح الحجج التالية التى تدعم هذا الرأى: أولاً أن إسرائيل كدولة قوة تعتبر أن إيران تشكل بوجودها فى سوريا تهديداً وجودياً لبقائها وأمنها، ومن ثم لن تسمح فى كل الحالات بالوجود الإيرانى هناك، خاصة بعدما باتت تعتبر مرتفعات الجولان السورية المحتلة، تدخل فى مجالها الحيوى بعد قرار ضمها والاعتراف به أمريكياً.

 

شريف قنديل: عن إعجاب الرئيس ترامب بعباس

شريف قنديل
شريف قنديل

 

قال الكاتب فى مقاله، نرجو أن يكون إعجاب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالرئيس الفلسطينى «جداً» نابعاً من مواقف أبى مازن الأخيرة وتمسكه بحل الدولتين وبالقدس الشريف عاصمة لفلسطين، وليس لمواقف أخرى، وتزداد أهمية ذلك إذا أضفنا أن ناقل الإعجاب جداً هو صهر الرئيس ترامب "كوشنير" الذى ما برح يغضب الشعب الفلسطينى بل العربى كله، تارة بتصريحاته وأخرى بمواقفه المصادمة لمبادرة السلام العربية، بل واعتبارها تاريخاً وانتهى.

لقد حرص كوشنير على أن يوضح أن الرئيس ترامب «يحب أبو مازن جداً على المستوى الشخصي» وأنه « وفى الوقت المناسب، عندما يكون لديهم استعداد للحوار، سيكتشفون أن أمامهم فرصة».

 

إيان بالاك: بريطانيا مطالبة بالاعتراف بفلسطين

إيان بلاك
إيان بلاك

 

قال الكاتب فى مقاله، شكل سقوط 25 فلسطينياً وأربعة إسرائيليين عدداً متواضعاً من الذين لقوا حتفهم فى القتال الأخير مقارنة بصيف 2014، عندما استشهد 2250 فلسطينياً وقتل 67 إسرائيلياً فى عملية الجرف الواقى، وبحسب وقف إطلاق النار الأخير الذى تفاوضت عليه مصر والأمم المتحدة، يتعين أن يتم تخفيف الحصار العقابى الخانق الذى فرضته إسرائيل منذ أن سيطرت حماس على غزة فى عام 2007، وسيتمكن الصيادون الفلسطينيون من العمل فى البحر فى رقعة صيد أكبر. ويتوقع زيادة إمدادات الكهرباء والوقود.

ووسط تكهنات حول ما سيحدث بعد ذلك، هناك شيء واحد مؤكد: إذ يمكن أن ينشب القتال مجدداً فى أى وقت - قبل أو بعد عام 2020، عندما تصل غزة إلى نقطة، كما تتوقع الأمم المتحدة منذ فترة طويلة، تصبح فيها «غير صالحة للسكن والعيش» بالنسبة لسكانها البالغ عددهم مليونى نسمة.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة