بعد وفاة طفل صعقا.. أهالى قرية بمركز السلام بسوهاج يطالبون بنقل محول كهربائى

الخميس، 01 أغسطس 2019 03:30 م
بعد وفاة طفل صعقا.. أهالى قرية بمركز السلام بسوهاج يطالبون بنقل محول كهربائى أسلاك كهرباء مكشوفة
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل أهالى نجع المشايخ اولاد يحيى بحري بمركز دار السلام فى محافظة سوهاج، استغاثة لخدمة صحافة المواطن، متضررين من سلك كهرباء مكشوف بمحول ضخم بالقرية أدى إلى وفاة أحد الأطفال صعقا.

67726130_503513870398496_2468312301942341632_n
 
67925404_473401413454521_7820452121014173696_n
 

وقال السعودي عز الدين عبد الرحيم، فى الشكوى عبر الصفحة الرسمية لليوم السابع على الفيس بوك: "نناشد المسؤلين عن الكهرباء في القريه بحل مشكلة السلك المكشوف والذى قتل طفل من أبناء القرية ولا حياة لمن تنادى، نحن نريد إزالة المحول الواقع وسط الكتلة السكانية ونقله لمكان بعيد" .

67392725_450823285769196_6117556115669516288_n
 

 

67696586_736055063478712_4719039829797502976_n
 

 

67726130_503513870398496_2468312301942341632_n
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة