أكرم القصاص - علا الشافعي

أبرز 9 إعفاءات بقانون الجمارك الجديد.. أهمها ما تستورده المستشفيات الحكومية

الخميس، 15 أغسطس 2019 12:05 ص
أبرز 9 إعفاءات بقانون الجمارك الجديد.. أهمها ما تستورده المستشفيات الحكومية مجلس النواب
كتب عبد اللطيف صبح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نظم الباب الرابع من مشروع قانون الجمارك الجديد الإعفاءات الجُمركية، حيث نص على أن يُعفى من الضريبة الجمركية، وفقا للقواعد والشروط التى تحددها اللائحة التنفيذية، العديد من المنتجات والأشياء الواردة من الخارج، أبرزها ما يلى:

 

ما تستورده المستشفيات الحكومية والجامعية من أجهزة ومعدات ومستلزمات طبية وأدوية ومشتقات الدم وأمصال ووسائل تنظيم الأسرة وألبان الأطفال باسمها أو لحسابها وذلك وفقا لما يصدر به قرار من الوزير المُختص.

 

الأمتعة الشخصية للمسافرين من سياح وعابرين ومقيمين فى البلاد عند القدوم أو المغادرة.

 

الأشياء الشخصية المُجردة من أية صفة تجارية كالنياشين والميداليات والجوائز الرياضية والعلمية.

 

الأثاث والأدوات والأمتعة الشخصية والسيارات التى سبق تصديرها للخارج بصفة مؤقتة والخاصة بأشخاص يعتبر محل إقامتهم الأصلى فى جمهورية مصر العربية بشرط التحقق من عينيتها.

 

البضائع التى ترد من الخارج دون قيمة (بدل تالف أو ناقص) عبر رسائل سبق توريدها أو رفض قبولها وحصلت الضريبة الجمركية عليها على أن يكون الإعفاء فى حدود الضريبة المُسددة.

 

البضائع التى تصدر للخارج ثم يعاد استيرادها بذاتها.

 

المؤن ومواد الوقود والمهمات والمعدات والأجهزة وقطع الغيار اللازمة لسفن أعالى البحار والطائرات وما يلزم لاستعمال ركابها وملاحيها فى رحلاتها الخارجية.

 

الأمتعة والأدوات الشخصية والأثاث المنزلى والسيارات الخاصة بأعضاء البعثات الدراسية والدارسين تحت الإشراف العلمى للبعثات الحاصلين على شهادة الدكتوراة أو ما يعادلها، سواء كان إيفاد العضو على نفقة الدولة أو على منح أجنبية أو على نفقته، وذلك عند عودته النهائية بعد انتهاء دراسته أو عند عودة أسرته فى حالة وفاته.

 

الأمتعة والأدوات الشخصية والأثاث المنزلى الخاص بأعضاء السلكين الدبلوماسى والقنصلى لجمهورية مصر العربية وموظفى وزارة الخارجية العاملين بالبعثات الدبلوماسية بالخارج، وموظفى الوزارات الأخرى المُلحقين بهذه البعثات، والمعارين لهيئة الأمم المتحدة والوكالات المتخصصة وكذلك المصريين العاملين فى الخارج بجامعة الدول العربية والاتحاد الأفريقى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة