تحتفل ماليزيا سنوياً فى هذا التاريخ بعيد الاستقلال "مرديكا"، والتى تعنى الاستقلال باللغة الملاوية، حيث تشهد البلاد احتفالات ومسيرات شعبية وعسكرية ضخمة لتظهر للعالم قوة ووحدة البلاد، ونجوم فيلم "Seberg" على السجادة الحمراء بمهرجان البندقية السينمائى، و أهالى جزر الباهاما يستعدون بأكياس الرمال قبل وصول إعصار دوريان.
احتفالات ماليزيا بذكرى عيد الاستقلال
فى 31 أغسطس فى عام 1957 كانت اللحظة التاريخية التى أطلق فيها رئيس الوزراء الأول تنكو عبد الرحمن صرخة الاستقلال “مرديكا” أمام الآلاف من أبناء الشعب المحتشدين وسط العاصمة الماليزية كوالالمبور، ليعلن استقلال البلاد من الاحتلال البريطانى، ومن جميع حقب الاستعمار التى مرت بها البلاد فى تاريخها.
منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم تحتفل ماليزيا سنوياً فى هذا التاريخ بعيد الاستقلال “مرديكا” التى هى كلمة تعنى الاستقلال باللغة الملاوية، حيث تشهد البلاد احتفالات ومسيرات شعبية وعسكرية ضخمة لتظهر للعالم قوة ووحدة البلاد فى ذكرى استقلالها ونيل حرية الإرادة لتطوير ماليزيا من بلد زراعى فقير إلى واحدة من أكثر الدول تطوراً فى جنوب شرق آسيا والعالم الإسلامي.
نجوم فيلم "Seberg
" على السجادة الحمراء بمهرجان البندقية السينمائىواصل ابطال فيلم "Seberg" الظهور على السجادة الحمراء أثناء عرضه فى المنافسات النهائية فى مهرجان البندقية السينمائي ال 66 ، وعلى رأسهم الممثلة العالمية كريستين ستيوارت.
أهالى جزر الباهاما يستعدون بأكياس الرمال قبل وصول إعصار دوريان
قام السكان المحليون بجزر البهاما بملء الأكياس الرملية لحماية منازلهم قبل وصول إعصار دوريان إلى كيسمي بولاية فلوريدا الامريكية .
كما وضع البحارة الذين تم تعيينهم في محطة البحرية Mayport في خطوط الإرساء مثل سفينة الهبوط البرمائية USS Ft. وتم نقل ماكهنري استعدادًا لإعصار دوريان في محطة نافال مايبورت في جاكسونفيل