5 أشياء افعلها لدعم صحة طفلك النفسية.. منها اتكلم معاه

الإثنين، 05 أغسطس 2019 04:30 ص
5 أشياء افعلها لدعم صحة طفلك النفسية.. منها اتكلم معاه صحة الطفل النفسية - صورة أرشيفية
كتبت فاطمة خليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يعانى كثيرٌ من الأطفال والمراهقين من مشاكل نفسية ناتجة عن التربية الخاطئة، ومن هذه المشاكل القلق والاكتئاب، فى هذا التقرير نقدم نصائح لدعم الصحة النفسية للأطفال والمراهقين، وفقًا لموقع Net doctor .

أشياء افعلها لدعم صحة طفلك النفسية

الطفل والمراهق

 

 

تشجيع المحادثة مع طفلك

يجب أن تتحدث مع طفلك بانتظام ومن سن مبكرة، حتى تشجع حوارًا معهم وتستمر معهم هذه العادة فى التحدث معك كصديق، حتى عندما يصبحوا فى سن المراهقة والشباب، واجعل طفلك يسمى المشاعر التى يشعر بها.

يمكنك أن تقول له "من الطبيعي أن تشعر بالحزن في بعض الأحيان، دعنا نتحدث عن سبب شعورك بالحزن أو "دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا تغيير شعورك عن طريق اللعب بألعابك"، هذه الأفعال الصغيرة، بصفتك أحد الوالدين، تعلم طفلك أن يفهم مشاعره ويغيرها بالأفعال.

كن حاضرًا

إذا تحدث طفلك معك عن أفكاره ومشاعره، فاستمع حقًا وكن حاضرًا، وأترك هاتفك وتواصل معه بالعين وركز على عينيه وأنت تتحدث، قم بالرد بهدوء، وعلمه أنه سوف يجتاز هذا الأمر بنفسه وأنك واثق من قدراته.

اقرأ كتب التربية

إذا كنت تود أن تتعلم التربية الإيجابية لطفلك يجب أن تقرأ كتبًا فى التربية أو تستشير أخصائيي الطب النفسى فى الأسس السليمة لتربية الأطفال والمراهقين.

كن هادئًا

يجب أن تكون هادئاً إذا كان طفلك غاضبًا، حتى يشعر بالأمان، ولأنه فى حالة الغضب لا يمكنه الاستماع أو رؤية وجهات نظر الآخرين وقم بدعمه أو صرف انتباهه أو منحه مساحة للمضي قدمًا، حتى يعرفوا ما يمكن توقعه ومن ثم يحصلون على رد فعل يفيدهم، اختر التوقيت المناسب للتحدث مع طفلك وتجنب أوقات انفعاله أو غضبه.

فترة المراهقة
فترة المراهقة

لا تخف من طلب المساعدة

إذا كان الطفل أو المراهق يبدو بشكل منتظم أو مستمر في حالة نفسية يبدو أنها خارج النطاق الطبيعي واستمرت فترة أطول من أسبوعين، وتتداخل مع حياته وتؤثر عليها بالسلب اطلب مساعدة من أحد الاستشاريين النفسيين.

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة