تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الجمعة، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: مصر ولبنان والمصير المشترك.. علاء ثابت: ملامح مصر المستقبل فى الأكاديمية الوطنية للتدريب.. حمدى رزق: مدرسة المجوهرات.. سليمان جودة: مجرد سؤال.. محمود خليل: القرآن فى خيال «أدهم»
الأهرام
رأى الأهرام: مصر ولبنان والمصير المشترك
يؤكد المقال الافتتاحى لـ"الأهرام" أن لبنان كان ومازال وسوف يظل بلدا استثنائيا لمصر والمصريين، ليس فقط بسبب ما يجمع بين الشعبين الشقيقين من مصالح إستراتيجية تفرضها الجغرافيا والتاريخ، وإنما للخصوصية التى تشغل كل لبنانى فى عقل وروح ووجدان كل مصرى، لمدى وثاقة العلاقة الثقافية بينهما فى مختلف المجالات.
..................................................
علاء ثابت: رأيت ملامح مصر المستقبل فى الأكاديمية الوطنية للتدريب
يرى الكاتب فى مقاله أن الأكاديمية الوطنية للتدريب والتأهيل هى مستقبل مصر فى شتى المجالات من خلال الشباب الواعد، الذى يسعى من خلال تدريباته لرفع كفاءة موظفي الدولة من شاغلي وظائف الإدارة الوسطى والإشرافية وتطوير الفكر الاستراتيجي والمهارات القيادية والشخصية لهم، وإعداد مسئول حكومي على قدر عالي من الكفاءة والفاعلية.
الوطن
محمود خليل: القرآن فى خيال «أدهم»
يؤكد الكاتب فى مقاله أن الجانب الأكثر تأثيراً فى حياة سيد قطب يتعلق بعلاقته وهو طفل بالقرآن الكريم، وهى العلاقة التى صاحبته آثارها عندما شب ونضج، تمنحنا نموذجاً فريداً على علاقة النص الكريم بخيال الأديب، وكيف تؤدى هذه العلاقة إلى إفراز نوع من "التدين الانفعالى".
المصرى اليوم
حمدى رزق: مدرسة المجوهرات
اشاد الكاتب فى مقاله ببروتوكول التعاون الذى وقّعته وزارة التربية والتعليم مع أحد المجموعات الكبيرة للمشغولات الذهبية والمجوهرات، لافتتاح مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية، وتعمل فى مجال تعليم صناعة الحلى والمجوهرات، موضحا ان هناك فارق كبير أن تفتح مدرسة لتخريج عاطلين بشهادة، أو تفتح مدرسة لتخريج عمالة فنية ماهرة مطلوبة فى السوق.
سليمان جودة: مجرد سؤال!
يرى الكاتب فى مقاله أن هناك ايادى غير مرئية تنشط في المنطقة العربية، وأن هذه اليد الخفية تتنقل بين جبهات المنطقة، وكانت المنطقة تسخن وتبرد على امتداد أسابيع، ما بين الخليج فى الشرق، والمضيق فى الشمال، ولبنان فى الوسط، متسائلاً: " لماذا يجرى هذا فى منطقتنا دون باقى مناطق العالم؟!.. هل لأن إرادتها ليست فى يدها؟!.. ربما يكون هذا هو الأقرب إلى الصواب!.. فالمُخرج يحرك كاميراته فيها بالسهولة التى يحرك بها أصابعه!".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة