فيديو.. سكرتيرة زوجة أردوغان السابقة مهاجمة الحزب الحاكم: لا يليق بتركيا

الإثنين، 13 يناير 2020 06:06 م
فيديو.. سكرتيرة زوجة أردوغان السابقة مهاجمة الحزب الحاكم: لا يليق بتركيا اردوغان
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال موقع تركيا الآن، التابع للمعارضة التركية، إن الرئيسة السابقة لسكرتارية قرينة الرئيس التركى، سما سيلكين أون، المنضمة حديثًا إلى حزب رئيس الوزراء الأسبق أحمد داوود أوغلو أكدت أن حزب العدالة والتنمية الحاكم برئاسة رجب طيب أردوغان لم يعد قادرًا على حل المشكلات، بل إنه أصبح مركزًا للمشكلات، قائلة إنه بعد محاولة انقلاب المزعوم فى يوليو 2016 بدأت بعض الأشياء تسير عكس المتوقع، وبدأنا نشهد تأسيس نظام لتعيين الأوصياء، شكل ضغطًا على المنتخبين، وفي السنوات الأخيرة عندما ننظر إلى المشكلات التى شهدناها نجد أن حزب العدالة والتنمية لا يحل المشكلات، وما يؤلم أكثر هو الوضعُ الحالى للمستمرين فى مهامهم بحزب العدالة والتنمية.

وأضافت الرئيسة السابقة لسكرتارية قرينة الرئيس التركى، أن هناك بعض من أصدقائنا أخبرونا أنهم لا يستطيعون الخروج من الحزب خوفًا من أن يحل ضرر عليهم أو على من حولهم أو عائلاتهم، هذا يدل على خطورة الوضع الذي نحن فيه كيف، نأمل فى المساعدة من حزب العدالة والتنمية الذى أصبح نوابه عديمى الأهمية اليوم، حين تكون بجانب أحدهم ستكون مقبولاً ولو لم تكن بجانبه ستكون غير مقبول

وكان موقع تركيا الآن، التابع للمعارضة التركية، أكد أن فاكهة العنب الطازج أصبحت من أكثر المنتجات الأعلى ارتفاعًا في الأسعار لشهر ديسمبر في إسطنبول بنسبة 35.35%، وكان البرتقال الأقل سعرًا بنسبة 15.90%.، حيث أعلنت غرفة تجارة إسطنبول أعلى وأرخص المنتجات فى شهر ديسمبر 2019، وكانت أعلى نسبة زيادة فى النفقات الغذائية والفواكة الطازجة من نصيب العنب الطازج، بارتفاع 35.35%. خلال الفترة الماضية.

وقال الموقع التابع للمعارضة التركية، إنه كان من ضمن المنتجات التى ارتفع سعرها؛ الفاصوليا بارتفاع 34.11%، والخيار 24.71%، والطماطم 22.93%، والبصل الأخضر 20.84%.، كما كانت الغرفة التجارية في مدينة إسطنبول أصدرت تقريرًا، استعرضت فيه أسعار التجزئة والجملة خلال العام 2019 في إسطنبول، عاصمة تركيا الاقتصادية.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة