شهد العالم هذا الساء العديد من الأحداث والفعاليات الهامة، كان أبرزها اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبى لبحث سبل وقف إطلاق النار فى ليبيا. وأيضا وقوع اشتباكات بين المتظاهرين و قوات الأمن بالعاصمة العراقية بغداد. فضلا عن ذكريات الأمير هارى و ميجان ميركل بالقصر الملكى البريطانى
اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبى لبحث سبل وقف إطلاق النار فى ليبيا
جوزيف بوريل نائب رئيس المفوضية الأوروبية يتحدث إلى وزير الخارجية القبرصى نيكوس كريستودوليدس
جوزيف بوريل نائب رئيس المفوضية الأوروبية يتحدث إلى وزير الخارجية القبرصي نيكوس كريستودوليدس
جوزيف بوريل نائب رئيس المفوضية الأوروبية يحضر مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبى فى بروكسل
جوزيف بوريل نائب رئيس المفوضية الأوروبية
سفير فرنسا فى الاتحاد الأوروبى فيليب ليجليس كوستا ووزير الخارجية الفرنسى جان إيف لو دريان
وزير الخارجية الإيطالى لويجى دى مايو يتحدث إلى وزير الخارجية القبرصى نيكوس كريستودوليديس
وزير الخارجية البرتغالى أوجستو سانتوس سيلفا يتحدث إلى وزير خارجية لوكسمبورغ جان أسيلبورن
وزير الخارجية الدنماركى جيبى كوفود يتحدث إلى وزيرة الخارجية الأسبانية أرانشا جونزاليس
وزير الخارجية القبرصى نيكوس كريستودوليدس
وزير الخارجية المجرى بيتر زيجارتو يتحدث إلى وزيرة الخارجية الأسبانية أرانشا جونزاليس
وزير الخارجية النمساوى ألكسندر شالينبرج يتحدث إلى جوزيف بوريل
وزير خارجية لوكسمبورغ جان أسيلبورن يتحدث إلى وزير الخارجية القبرصي نيكوس كريستودوليديس
اشتباكات بين المتظاهرين و قوات الأمن بالعاصمة العراقية بغداد
يأتى ذلك، مع قرب انتهاء المهلة التى أقرتها التنسيقيات، المنتهية صباح اليوم، ودعا الحراك الشعبى فى العراق إلى التصعيد فى الـ20 من يناير الجارى بانقضاء المهل الممنوحة للسلطات بتحقيق مطالب المواطنين، لا سيما فى المحافظات الجنوبية.
و توافد إلى ساحات التظاهر فى المحافظات الجنوبية عدد كبير من المحتجين من ضمنهم طلاب الجامعات ورجال العشائر، كما جدد المتظاهرون تهديدهم للطبقة الحاكمة بالتصعيد السلمى خلال اليومين القادمين فى حال عدم الاستجابة لمطالب الحراك.
وأشار ناشطون مدنيون، إلى أن التظاهرات غطت ميادين الاحتجاجات وشوارع محيطة، وسط هتافات ضد التدخلات الخارجية وأناشيد وطنية.
يندد العراقيون منذ أكثر من 3 أشهر بالطبقة السياسية الحاكمة التى يتهمونها بالفساد والمحسوبيات، حيث أسفرت أعمال العنف التى شهدتها التظاهرات فى أنحاء البلاد عن مقتل نحو 460 شخصا غالبيتهم من المحتجين، وإصابة أكثر من 25 ألفا بجروح، منذ الأول من أكتوبر 2019.
أحد المتظاهرون أثناء الاحتجاجات ضد الحكومه فى بغداد
الامن يلقى القنابل المسيلة على المتظاهرين ببغداد
التوك توك وسيلة نقل المصابين بالمظاهرات العراقية
التوك توك ينقل المصابين بالاحتجاجات بالعاصمة العراقية
الشرطة تلقى القنابل المسيلة للدموع على المتظاهرون فى بغداد
العراقيون يحرقون الإطارات أثناء احتجاجاتهم ضد الحكومة
المتظاهرون العراقيون أثناء الاحتجاجات المستمرة المناهضة للحكومة
المتظاهرون يحرقون الإطارات أثناء الاحتجاجات ببغداد
المتظاهرون يقذفون القنابل المسيلة للدموع
امرأة ترش الماء على وجه أحد المتظاهرين العراقيين خلال الاحتجاجات
قوات الامن تحاول السيطرة على المظاهرات ببغداد
متظاهرون يرفعون اللافتات و من خلفهم قوات الامن العراقى
ذكريات الأمير هارى و ميجان ميركل بالقصر الملكى البريطانى
وجرى التوصل للترتيب الجديد لإنهاء أزمة أثارها الزوجان بإعلانهما فى وقت سابق من يناير عن رغبتهما فى تقليص ارتباطاتهما الرسمية وقضاء المزيد من الوقت فى أمريكا الشمالية مع الإبقاء على وضعهما كعضوين نشطين فى العائلة المالكة.
وفى كلمة بمؤسسة سنيبيل الخيرية، أمس الأحد، قال هارى الذى بدا عليه الاحباط، إن النتيجة النهائية لم تكن ما أراده هو وزوجته.
وقال الأمير، وهو السادس فى الترتيب لولاية العرش، "أملنا كان مواصلة خدمة الملكة والكومنولث وجمعياتى العسكرية بدون أموال عامة. للأسف لم يكن هذا فى الإمكان".
وأضاف الأمير البريطانى "قبلت هذا وأنا أعلم أنه لن يغير (واقع) من أكون ولا مدى التزامي"، ووفقا للترتيب الجديد، سيظل هارى أميرا وسيحتفظ الزوجان بلقبى دوق ودوقة ساسكس مع شروعهما فى حياة جديدة يتنقلان فيها بين بريطانيا وأمريكا الشمالية حيث سيقضيان معظم وقتهما، لكنهما لن يشاركا فى أى مراسم أو جولات ملكية فى المستقبل.
وقال هارى "أصبت بحزن شديد لأن (الأمور) وصلت إلى هذه (النتيجة)" موضحا أن قرار تقليص أنشطتهما الملكية جاء بعد شهور من المشاورات ولم يكن قرارا متسرعا.
و من جهته، قال رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون، أمس الأحد، إنه يعتقد أن البلاد بأكملها ترغب فى تمنى كل الخير للأمير هارى وزوجته ميجان، بعد أن قررا التخلى عن مهامهما الرسمية فى الأسرة المالكة، وأضاف جونسون فى برلين، التى حضر فيها قمة بشأن ليبيا "أعتقد أن البلاد بأسرها تتمنى أفضل الأمنيات لهما فى مستقبلهما".
الأمير هارى بالقصر
الأمير هارى قبل تخليه عن مهامه الملكية
الأمير هارى و ميجان ماركل و إبنهما تشارلز
الأمير هارى وزوجته و الملكة اليزابيث
الأمير هارى
الأمير هالى قبل تخليه عن الحياة الملكية
العائلة المالكة قبل تخلى الأمير هارى عن الواجبات الملكية
العائلة المالكة قبل تخلى هارى عن الواجبات الملكية
صور الأمير هارى و زوجته بجانب الملكة إليزابيث
منتجات عليها صورى الأمير هارى و زوجته
ميجان ماركل تنظر لهارى
هارى و ميجان ماركل
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة