فيديو جراف.. شقيق تميم متهم بالتجسس على 1200 مسئول أمريكى وأوروبى

الثلاثاء، 28 يناير 2020 10:36 ص
فيديو جراف.. شقيق تميم متهم بالتجسس على 1200 مسئول أمريكى وأوروبى تميم
كتب ـ محمد إسماعيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى فيديو جراف يسلط الضوء على تورط النظام القطرى فى فضيحة التجسس على نحو 1200 شخصية عامة بينهم شخصيات أمريكية بارزة ومسئولون أوروبيون، فيما وصف بأنه أكبر عملية قرصنة امتدت لـ4 قارات على مدار 4 سنوات، وأشار الفيديو جراف إلى أن أموال قطر لم تكن كافية لتبييض صورة النظام، حيث لجأ تنظيم الحمدين الذي يحكم قطر لكل السبل لإقصاء منتقديهم، كما لفت إلى أنه استخدم "الترغيب" وهو سياستهم الأولى لشراء المعارضين ثم "الترهيب" بالتجسس والقرصنة. 

وكشف الفيديوجراف المنتشر على شبكة تويتر، عما وصفه بـ"فضيحة كبرى" فجرها اليوت برودى رجل الأعمال الأمريكى، حيث تم الكشف عن أن  1200 شخصية عامة تم التجسس على بريدهم الالكترونى من ضمنهم أصدقاء ترامب ومسئولون أوروبيون.

وأشار الفيديوجراف إلى أن الدعوى القضائية اتهمت محمد بن حمد ال ثاني شقيق تميم الأصغر، وأحمد الرميحى دبلوماسى قطري سابق، شركة ستونينجتون ستراتيجيز التي تعاقدت معها قطر لتحسين صورتها، شركة جلوبال ريسك ادفانسيز المسئولة عن الهجمات السيبرانية ، كيفن تشوكر عضو سابق ب سى اى ايه

كان موقع قطريليكس المتخصص فى كشف فضائح المعارضة القطرية، كشف أن نظام التقاعد فى قطر أثارغضب القطريين، الذين لم يعودوا قادرين على التكيف مع أوضاع الحياة المعيشية بعد إحالتهم للتقاعد، بسبب قلة الرواتب وتجريدهم من كافة الامتيازات والخدمات التي كانت توفر لهم وقت وجودهم بالخدمة.

ولفت تقرير نشره الموقع المعارض، أن المتقاعدين القطريين يتقاضين رواتب قليلة جدا، بسبب تجريد معاش التقاعد من كل البدلات والعلاوات التي كان يحظى بها الموظف أثناء قيامه بواجبات وظيفته، ومنها بدل السكن، إذ يتم سحب السكن الحكومي من الموظفين بعد إحالتهم للتقاعد.

وتابع الموقع المعارض، أن نظام التقاعد القطري يفرض إحالة الموظف إلى التقاعد في سن مبكر، مما يؤدي إلى ضياع كفاءات وعدم استغلالها، فضلا عن عدم قدرة المتقاعد على البحث عن عمل آخر بديل.

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة